اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :26  (رابط المشاركة)
قديم 02.11.2013, 11:02
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.298  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها يوسف فارس
القران ليس فى حاجه الى طعن منى فى صحته وسلامة سوره وسلامة نسبها الى الاله الحقيقى الذى منه التوراه والانجيل ولكنه يطعن نفسه بنفسه كما ورد فى سوره ال عمران 7

هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7)

ان وجود مثل هذه الايه فى القران كفيل ان يشكك فيه اى شخص حكيم عاقل يبحث عن الحق ؟؟؟
لماذا لم يقسم لنا علماء الاسلام القران الى ما هو ام الكتاب والى المتشابهات منه التى تقود الى التاويل والفتنه ؟؟
او على الاقل يوضح لنا العلماء كيفية التفرقه بين ام الكتاب والمتشابهات منه ؟؟؟
اى توصيف السور المتشابهه بما فيها من صفات تجعلها تندرج تحت هذا المسمى
يوسف فارس

لكي لا يتحول المنتدى لمكبّ نفايات المنتديات النصرانية ،
يُرجى من الضيف النصراني الإلتزام بموضوع ( شبهته ) : الآية 35 من سورة النور تحديدا ،،

أي مشاركة قادمة خارجة عن هذا الإطار ستكون عرضة للحجب ،،

يمكنك بعد الإنتهاء من موضوع الآية 35 من سورة النور طرح ماتشاء من ( شبه) شرط الإلتزام بالجدية في الطرح ،








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس