اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 19.10.2013, 08:53

مجيب الرحمــن

مشرف قسم مصداقية الكتاب المقدس

______________

مجيب الرحمــن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 895  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.04.2023 (20:29)
تم شكره 331 مرة في 213 مشاركة
افتراضي




هل القصة موجودة في الكتب والمخطوطات القديمة؟
يقول القس أنطونيوس فكري في شرحه لإنجيل يوحنا:"حدث في القرون الأولي أن بعض النساخ لم يكتبوا هذه الآيات لأنهم ظنوها تشجع علي الخطية. ولكن هذه القصة موجودة في معظم النسخ وبالذات في النسخ القديمة جدا"
والله أنا أعجب كيف يصبح شخص مثل أنطونيوس هذا قساً والله لا يستحق أن يكون شماس صغير، فقد أوقع نفسه وأوقع كنيسته في مشكلة كبيرة وهي أن بعض النساخ قاموا بتحريف الإنجيل بحذف هذه القصة منه...من أدرانا أنهم لم يحذفوا الكثير أيضاً ولم يضيفوا الكثير والكثير؟!
إن كنت جاهلاً تعلم يا قس وإن كنت كذاب فها أنا أكشف كذبك لكل الناس. فكلامكإنما هو كلام أعرج لا يثبت علي قدم أو ساق.
ليس الأمر كما قال أنطونيوس بل إن القصة لم ترد في معظم المخطوطات وبالذات النسخ القديمة جداً، حيث جاء في موسوعة وكيبديا :
The first surviving Greek manuscript witness to the pericope is the Latin/Greek diglot Codex Bezae of the fifth century.
الترجمة:
أول مخطوطة يونانية باقية وتشهد لهذه القصة هي المخطوطة البيزية من القرن الخامس.
وذكر آدم كلارك عند شرحه ليوحنا 7: 53 :-
" This verse and the first eleven verses of the following chapter are wanting in several MSS . "
الترجمة:
هذه الآية والأحد عشر آية من الإصحاح الذي يليها غير موجودة في عدة مخطوطات.
وهذا الكلام لا ينكره إلا جاهل أو كذاب.
هل كان يقصد القس المخطوطة البيزية التي ترجع للقرن الخامس وبداية السادس حينما قال وبالذات النسخ القديمة جداً؟ وتغافل عن المخطوطات التي ترجع للقرن الثالث والتي ترجع للقرن الرابع؟
ونأمل أن يرينا القس هذه المخطوطات القديمة جداً والتي ذُكرت فيها هذه القصة.

يذكرني كلام القس بكلام معلمه بولس" فإنه إن كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أنا بعد كخاطئ؟" (رومية 3: 7).كفاكم كذب وتضليل لشعبكم يا قساوسة النصارى، واعترفوا لهم بأن الكتاب الذي يقدسونه ليس مقدساً بل قد حذف منه الكثير وزيد فيه الكثير.

لم ترد هذه القصة في المخطوطات الآتية:
"بردية 66(القرن الثاني) - بردية 75 (القرن الثالث)– بردية 45 (أقدم برديات إنجيل يوحنا) - السينائية (القرن الرابع)– الفاتيكانية(القرن الرابع)– السكندرية (القرن الخامس) – الإفرامية (القرن الخامس) – مخطوطة واشنطن (القرن الخامس) - القبطية الصعيدية – القبطية الحرية – الإخميمية – الأرمينية – الجورجية – السلافية – الدياتسرون – دلتا - ثيتا – أغلب المخطوطات السريانية - W - T – N – L – 567 – 157 – 70 – 2193 – 1253 - 33 – 0141 – 1424 – 1333 – 1241- 22 – 0211- 124 – 1242 – 1230 – 828 – 788 – 209"

وأنقل عن الدكتور شريف حمدي:
"ويقول متزجر:
"In the East the passage is absent from the oldest form of the Syriac version (syrc.s. and the best manuscripts of syrp)
فى الشرق فإن هذه الفقره غير موجوده فى أقدم النسخ السريانية (الاراميه) مثل SYR-C Syr-S Syr"-P"
ويقول أيضا:
as well as from the Sahidic and the sub-Achmimic versions and the older Bohairic manuscripts
وايضا غير موجوده فى المخطوطات الصعيديه ، والاخميميه ، وأقدم النسخ البحيريه....
حسنا ماذا عن المخطوطات التى تحوى النص ومدى علاقتها بالنص الحالى؟
فى الحقيقه ان كثير من المخطوطات التى تحويه ، اما تحوى اختلافات فى القراءات كثيره وسنوضحها ، واما تحذف اجزاء كامله من الفقره ، واما لا تحوى فى الحقيقه الا عدد او عددين فقط منها
مثل
المخطوطه 047 تحذف الاعداد 7 : 53 الى 8 : 2
المخطوطه F لا تحوى الا اخر عدد (8: 11)
المخطوطه باى لا تحوى الا الفقره حتى 8 : 6
المخطوطه 0233 يقول العلامه روبنسون ان الفقره لم يستطع قراءتها لتلفها ، وفشل حتى باستخدام الاشعه فوق البنفسجية
هذه المخطوطات التى تحوى النص تحوى أيضا علامات تستخدم للإشارة إلى أنه غير أصلى وأنه مشكوك فى صحته
مثل المخطوطات E , M , S , (ما بين القرن الثامن الى العاشر الميلادى) و المخطوطه لمدا (القرن التاسع باكسفورد وتسمى تشايندروفيانوس) ، المخطوطه باى (بيتروبوليتانوس القرن التاسع فى لننجراد) ، أوميجا ( القرن التاسع ومحفوظه باليونان) وغيرهم وليس هذا كل شىء
فهناك مخطوطات أخرى تحوى النص فعلاً لكن فى أماكن أخرى غير مكانه الحالى فيقول متزجر فى هذه المسألة:
Western church and which was subsequently incorporated into various manuscripts at various places. Most copyists apparently thought that it would interrupt John's narrative least if it were inserted after 7.52 (D E F G H K M U G P 28 700 892)
الكنائس الغربيه والتى أضافت النص إلى مخطوطات مختلفه بصورة متعاقبه وفى مواضع مختلفه من الإنجيل ، معظم النساخ بوضوح ظنوا أن اقل مكان يمكن إضافة هذا النص فيه فى يوحنا بأقل اثار انقطاع تسلسل الاحداث فى يوحنا كان بعد 7 : 52 وهذا فى المخطوطات D E F G H K M U G P 28 700 89
ويكمل كلامه:
. Others placed it after 7.36 (ms. 225) or after 7.44 (several Georgian mss.) or after 21.25 (1 565 1076 1570 1582 armmss) or after Luke 21.38 (f13).
البعض الاخر وضعها بعد 7: 36 ( مخطوطه 225)
او بعد 7: 44 (العديد من المخطوطات الجورجيه)
او بعد 21: 25 مثل المخطوطات 1 565 1076 1570 1582 والمخطوطات الارمينيه
او بعد لوقا 21 : 38 (تصور وضعوها بداخل نص لوقا نفسه هل رأيت هذا الخلط) وهذا فى عائلة المخطوطات f13 وليس فى مخطوطه واحده
وسأضيف إلى ما ذكره متزجر أشياء اضافيه
فالبعض وضعها فى نهاية إنجيل يوحنا مثل بعض مخطوطات عائلة المخطوطات f1 و 565 و al 23
بعد 8 :12 مثل al17
بعد 8: 14 مثل 2691
بعد 8 : 20 مثل 981
البعض وضعها فى نهاية انجيل لوقا بعد نهاية المخطوطة بحبر مختلف مثل 1333 والتى لا تحوى نص القصه الا فى هذا الموضع أما إنجيل يوحنا فخالى منها".
واضح التضارب في موضع القصة في المخطوطات.

نقطة أخرى وهى أن هناك مخطوطة من النوع السكندرى تعود للقرنين السادس والسابع الميلادى تذكر هذا النص (مع بعض الخلافات فى القراءات) لكنها أيضا تذكر المصدرالذى أوصل لها تلك القصة على الهامش فتقول ( وجدت فى انجيل مارا ، أسقف أميد) ويرجح أن مارا هذا سافر للاسكندريه فى منتصف القرن السادس الميلادى ومعه بعض كتبه ، ومن إنجيل يحتوى هذه القصه فأضافها النساخ إقتباسا منه على هذه المخطوطه فى أواخر القرن السادس وأوائل السابع ليكون أول إقحام للقصة فى النص السكندرى ( الكلام عن بارت إيرمان تلميذ متزجر وأحد أشهر علماء المخطوطات المعاصرين الآن وذلك فى تعليقه على الموضوع)
هذا عن المخطوطات التى تحوى القصه ورأينا كم من الخلط موجود فيها وأقدمها يعود للقرن السادس الميلادى كما ذكرنا...." انتهي الإقتباس.
ويجب التعرض لما ذكره الدكتور منيس عبد النور في كتاب شبهات وهمية ص358 وهو ما نصه: "نعم لم توجد في أربع نسخ قديمة، غير أن هذه النسخ تنقصها بعض أوراق، ومنها الأوراق التي تشتمل علي هذه القصة وغيرها"
وكالعادة يذكر الدكتور كلاماً مرسلاً من غير أن يورد أسماء هذه المخطوطات التي يقصدها!!
وحتى يتبين لنا خطأ ما ادعاه الدكتور منيس أورد صور أهم المخطوطات القديمة والنص غير موجود بها وأيضاً لا يوجد نقص في الجزء المقصود.
هذه صورة المخطوطة 66 التي ترجع لسنة 200 ميلادياً القصة غير موجودة ولا يوجد نقص في الأوراق:

بدأت البردية في صفحة 52 من هذه المخطوطة بحروف νησονوهي جزء من كلمة ερευνησον المترجمة فتش والتي هي جزء من يوحنا7: 52 ثم بعد إنتهاء هذا العدد تجد المخطوطة تتابع مباشرة في نفس الصفحة بدون نقص في الأوراق أو في الأسطر تبدأ بعدها مباشرة بنص يوحنا8: 12، فالمفروض أن القصة تكون موجودة بداية من السطر الثالث تقريباً من هذه الصفحة فكيف نقول أن القصة مفقودة منها لضياع بعض الأوراق؟!!

وهذه صورة المخطوطة السينائية والقصة غير موجود فيها:

وهذه صورة المخطوطة الفاتيكانية والنص غير موجود فيها:
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 968x582.

يظهر من الصور السابقة أن القصة غير موجودة في بردية 66 ولا في المخطوطة السينائية وأيضاً غير موجودة في المخطوطة الفاتيكانية حيث مذكور فيها نص يوحنا 7: 52 ثم بعده مباشرة نص يوحنا 8: 12.
هذه أهم وأقدم المخطوطات ولا يوجد فيها نقص في الأوراق موضع القصة.
ثبت كذب الدكتور منيس فيما ادعاه وننتظر أن يذكر لنا أحدهم أسماء هذا المخطوطات القديمة التي ذكر فيها هذه القصة!!
هل هناك علامات في المخطوطات القديمة تدل علي أن هناك نص آخر؟
ذكرت موسوعة wikipedia:
And it is now considered established that this passage was present in its canonical place in a minority of Greek manuscripts known in Alexandria from the 4th Century onwards. In support of this it is noted that the 4th century Codex Vaticanus, which was written in Egypt, marks the end of John chapter 7 with an "umlaut", indicating that an alternative reading was known at this point.
الترجمة:
ومن الثابت الآن أن هذه القصة كانت موجودة في أقلية من المخطوطات اليونانية المعروفة في الإسكندرية بداية من القرن الرابع.ومما يؤيد هذا أن مخطوطة الفاتيكان (القرن الرابع) والتي كتبت في مصر، موجود بها علامة بجوار نهاية الإصحاح السابع من إنجيل يوحنا تفيد وجود قراءة أخرى في هذا المكان.
وأقول رداً علي هذا الكلام:
لا تستطيع الموسوعة أو أي عالم مسيحي أن يرينا صورة لمخطوطة من مخطوطات الكتاب المقدس من القرن الرابع موجود بها هذه القصة فهو مجرد كلام عاري من دليل.
أما عن وجود علامة تفيد أن هناك قراءة أخرى في هذه الجزء فهذا صحيح، يوجد علامة قبل بداية بجوار كلمة Πάλιν والتي تعني أيضاً وهي بداية يوحنا 8: 12.
وهذه صورة لهذا الجزء من المخطوطة الفاتيكانية وموجود بها هذه العلامة بجانب الكلمة:

لكن ما هو زمن إدراج هذه العلامة في المخطوطة؟
وغير ذلك عدم وجود القصة ووجود العلامة بدلاً منها يفيد أن هذه القصة درجة صحتها أقل من أن توضع في النص الأصلي أي أنها غير قانونية، ثم هل وجود هذه العلامة يدل علي أن هذا النص هو القصة المكونة من 12عدد؟
والذي يؤيد عدم صحة هذه القراءة الأخرى "القصة" هو عدم وجود هذه القراءة في البردية 66 والتي ترجع للقرن الثالث والبردية 75 والمخطوطة السينائية التي ترجع للقرن الرابع.ولا يوجد إشارة لهذه القراءة في هذه المخطوطات.
وآخر شئ بخصوص المخطوطات:
للأمانة أقول : المخطوطة السكندرية تنقصها أوراق من هذه الأوراق بداية من يوحنا6: 51 إلي يوحنا8: 51، لكن
العلماء استطاعوا التعرف علي عدد الأوراق المفقودة عن طريق ترقيم الصفحات وأكدوا أنه يستحيل أن تحتوي الصفحات المفقودة علي هذه القصة لأن عددها ونوع الخط المستخدم لا يسمح بوجود 12 عدد فيها.
فصفحاتها مفقودة لكن العلماء حسبوا من أرقام الصفحات الموجودة كم صفحة مفقودة وبحساب اسلوب الكتابه أكدوا أنه من المستحيل تماماً أن تحتوى أى من المخطوطتين هذه الفقره لان مساحتها الكبيرة لن تتسع لها مساحة الصفحات المفقوده ، ولهذا أكدوا أن المخطوطتين من المستحيل أن يحتوى أياً من هما على تلك القصه لأن المساحه المفقودة أصغر من أن يكتب فيها هذا النص"
بعد أن إنتهينا من الشق الأول من كلام أنطونيوس فكري وهو الخاص بالمخطوطات وثبت خطأ ما ادعاه ، ننتقل للشق الآخر الذي يقول فيه "وقد وردت حرفياً في كتاب تعليم الرسل في موضوع قبول المسيح للخطاة.ووردت في الدسقولية."ويقول الأب متي أيضاً في شرح إنجيل يوحنا صفحة 510:
"ولكن الذي يقطع بصحة هذه القصة وورودها بحالها في الإنجيل هو ورودها في كتاب تعاليم الرسل 2: 24."
يثبت الأب متى المسكين صحة القصة بل ويقطع بذلك لأنها حسب كلامه موجودة في كتاب تعاليم الرسل، لكن لم يقل لنا الأب متى ما هو كتاب تعاليم الرسل الذي اعتبر وجود القصة فيه دليلاً قاطعاً علي صحتها!!
هل هو يقصد كتاب الديداكي المسمى تعاليم الرسل؟
أم يقصد كتاب الدسقولية المسمي تعاليم الرسل؟
أم يتحدث عن كتاب آخر يسمى تعاليم الرسل غيرهما؟
وبعد البحث وجدت أن الديداكي لا يحتوي علي هذه القصة، وقول أنطونيوس يدل علي أن القصة موجودة في كتاب يسمى تعاليم الرسل وهو غير الدسقولية.
وأجيب عن مسألة وجود القصة في هذين الكتابين فأقول:
كتاب تعاليم الرسل هو كتاب رفضته الكنيسة من بداية عهدها فيقول يوسايبوس القيصري"أبو التأريخ الكنسي" في كتابه تاريخ الكنيسة3: 25 صفحة 127عن الأسفار المرفوضة:"وضمن الأسفار المرفوضة يجب أن يعتبر أيضاً أعمال بولس وما يسمى بسفر الراعي، ورؤيا بطرس، يضاف إلي هذه رسالة برنابا التي لا تزال باقية، وما يسمي تعاليم الرسل"
وفي دائرة المعارف الكتابية:
"وقد استخدم اغناطيوس واكليمندس في رسالته الثانية ، بعض المصطلحات الغنوسية ، بينما نجد أثر اليهودية أوضح في رسالة برنابا ، وتعاليم الرسل والراعي هرماس ."
إذن كتاب تعاليم الرسل هو من الأسفار المرفوضة ويظهر به أثر اليهودية.
فالقسين الآن في موقف حرج جداً ويحق للقارئ أن يعجب من حال قساوسة النصاري، يستدلون علي صحة كتابهم بما أتي في كتاب مرفوض مزيف.
ولما لا نقول أن قصة المرأة الزانية هذه دخلت في الإنجيل من الكتب المرفوضة مثل تعاليم الرسل.
وإذا أردنا أن نستدل بالكتب المرفوضة فلماذا لا نقول أن يسوع لم يصلب وإنما صلب بدلاً منه إنسان آخر كما في سفر الأعمال الأبوكريفي، ولماذا لا نقول أن المسيح كانت له علاقة مع مريم المجدلية وربما يكون تزوجها كما في إنجيل مريم المجدلية وإنجيل توما؟!! والكثير........
هذا ما يخص ذكر القصة في كتاب تعاليم الرسل وقد ظهر سخافة هذا الإدعاء الذي يخالف كل عقل سليم.
أما عن قول أنطونيوس أن القصة موجودة في الدسقولية فهذه صورة الصفحة التي تحتوي علي قصة المرأة الزانية في الدسقولية:

والإختلافات بين القصتين واضحة للعيان فالأحداث الرئيسية في القصة غير معلومة فلا يظن أحد أن كاتب الدسقولية أهمل الأحداث الرئيسية من القصة وذكر أحداثاً أقل أهمية.
فالكاتب لم يذكر أن خطية المرأة هي الزنا، ولم يذكر أنهم قالوا للمسيح حسب ناموس موسى يجب أن ترجم هذه المرأة، ولم يذكر أن المسيح وبخهم بقوله من كان منكم بلا خطية فليرمها أولاً بحجر، ولم يذكر أن الرجال ذهبوا وتركوا المسيح مع المرأة حين وبخهم.
فيظهر الخلاف الكبير بين القصتين.
يتبين من كل ما سبق أن الكاتب كان يتكلم عن قصة أخرى غير القصة الموجودة اليوم في إنجيل يوحنا، مما يؤكد ذلك أن كاتب الدسقولية نفسه ذكر أكثر من مرة أن يجب توبيخ الخاطئون راجع الدسقولية ص36 – 37 – 38 – 39 – 45 – 48 – 50 .....
هل ذكرت القصة في كتابات الآباء الأوائل؟
يتبع...إن شاء الله





المزيد من مواضيعي


توقيع مجيب الرحمــن
إستماع القرآن الكريم أون لاين - عدة قراء - تفسير - عدة ترجمات :
http://quran.ksu.edu.sa/index.php#ay....m&trans=ar_mu
و في تِلْكَ الأَيَّامِ خَرَجَ إِلَى الْجَبَلِ لِيُصَلِّيَ. وَقَضَى اللَّيْلَ كُلَّهُ فِي الصَّلاَةِ لِلَّهِ.( لوقا ٦ : ١٢ )
مجد عبده يسوع ( اعمال الرسل ٣ : ١٣ )
الحَياةُ الأَبدِيَّة هي أَن يَعرِفوكَ أَنت الإِلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا الَّذي أَرسَلتَه يَسوعَ المَسيح.( يوحنا ١٧ : ٣)


رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا مجيب الرحمــن على المشاركة :