
10.08.2013, 22:52
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
04.06.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
14.298 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
05.06.2025
(01:11) |
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
|
|
|
|
|
الأناجيل الأربعة تمّ اعتمادها سنة 325 م من طرف مجمع نيقية ،
أمّا عقيدة الثالوث فلم تكن معروفة قبل 381 م حين عقد مجمع القسطنطينية و الذي فيه تم تكميل قانون الإيمان المسيحي ليصبح كالتالي :
بالحقيقة نؤمن بإله واحد, الله الآب, ضابط الكل, خالق السماء و الأرض, ما يرى و ما لا يرى. نؤمن برب واحد يسوع المسيح, إبن الله الوحيد, المولود من الآب قبل كل الدهور, نور من نور, إله حق من إله حق, مولود غير مخلوق, مساو للآب فى الجوهر, الذى به كان كل شئ. هذا الذى من أجلنا نحن البشر, و من أجل خلاصنا, نزل من السماء و تجسد من الروح القدس و من مريم العذراء. تأنس و صلب عنا على عهد بيلاطس البنطى. تألم و قبر و قام من بين الأموات فى اليوم الثالث كما فى الكتب, و صعد إلى السموات, و جلس عن يمين أبيه, و ايضًا يأتى فى مجده ليدين الأحياء و الأموات, الذي ليس لملكه إنقضاء.
نعم نؤمن بالروح القدس, الرب المحيي المنبثق من الآب. نسجد له و نمجده مع الآب و الإبن, الناطق فى الأنبياء. و بكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية. و نعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا. و ننتظر قيامة الأموات و حياة الدهر الآتى. آمين.
* ملحوظة : النص الملون بالأحمر تمت إضافته فقط خلال مجمع القسطنطينية سنة 381 م .
للإستزادة :
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...08-Monkez.html
http://st-takla.org/Coptic-History/C...tinea-381.html
موضوع مميز لدكتورنا و أخونا الحبيب د/ عبد الرحمن :
هل عرف الآباء الأوائل التثليث ؟
توقيع * إسلامي عزّي * |

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .

 |
|