30.07.2013, 23:16
|
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
| التسجيـــــل: |
15.03.2012 |
| الجــــنـــــس: |
ذكر |
| الــديــــانــة: |
الإسلام |
| المشاركات: |
358 [ عرض ] |
| آخــــر نــشــاط |
| 09.07.2014
(18:53) |
|
تم شكره 216 مرة في 117 مشاركة
|
|
|
|
|
منتهى الوقاحة وغاية الغباء أن يأتي مسيحي ليشكك في نسب أي إنسان.
فما عليه إلا أن يقرأ نسب يسوع متّى ويقارنه بنسب يسوع لوقا فسيجد ما يشيب له الرأس.
وبالمناسبة المسيحي راضٍ كل الرضى عن الذين يصفون إلهه يسوع بابن العاهرة مريم (على حد قولهم).
لم أجد حتى اليوم مسيحياً واحداً يستحق النقاش. كل ما يقوله يصبح عبثاً سخيفاً وشغباً بارداً إن ألزمته بما كدّسه من كتابه المقدس.
لو أننا بقينا أقوياء عالمين بديننا وبدين من يتهجم عليناا لما التفتنا إلى النقيق والنهيق.
| توقيع إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي) |
18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا،
من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3 ــ (الترجمة المشتركة (GNA)) |
|