نتابع بحمد الله ،،
قد يقول قائل : مقطع الفيديو يتحدث عن إلتقاء مياه النهر العذبة مع مياه البحر المالحة ،
الآية تقول : " و هو الذي مرج البحرين "
كيف نوفق بين الأمرين ؟؟؟؟
نجيبه : لا إشكال إن شاء الله ،
بحر تعني أيضا النهر العظيم
قد يتساءل آخر ، في سورة الرحمن نقرأ :
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ........ آية 19
بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لّا يَبْغِيَانِ ........آية 20
يخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ....آية 22
أعلاه قلتم بأنّ كلمة بحر تعني نهر ،
لو سلّمنا بما تقولون ، كيف يُمكن أن نستخرج اللؤلؤ و المرجان من مياه الأنهار العذبة ؟؟؟؟؟
نجيبه بإذن الله ،
هناك " مزارع " خاصة لتربية واستخراج كلّ من اللؤلؤ و المرجان من مياه الأنهار العذبة ،
المرجان هو صغار اللؤلؤ ،
====
و الحمدُ لله ربّ العالمين ،،
توقيع * إسلامي عزّي * |

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .

 |