اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 30.06.2013, 01:11
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.298  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي




نتابع بحمد الله ،،


قد يقول قائل : مقطع الفيديو يتحدث عن إلتقاء مياه النهر العذبة مع مياه البحر المالحة ،

الآية تقول : " و هو الذي مرج البحرين "




كيف نوفق بين الأمرين ؟؟؟؟


نجيبه : لا إشكال إن شاء الله ،

بحر تعني أيضا النهر العظيم





قد يتساءل آخر ، في سورة الرحمن نقرأ :



مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ........ آية 19
بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لّا يَبْغِيَانِ ........آية 20
يخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ....آية 22


أعلاه قلتم بأنّ كلمة بحر تعني نهر ،

لو سلّمنا بما تقولون ، كيف يُمكن أن نستخرج اللؤلؤ و المرجان من مياه الأنهار العذبة ؟؟؟؟؟

نجيبه بإذن الله ،

هناك " مزارع " خاصة لتربية واستخراج كلّ من اللؤلؤ و المرجان من مياه الأنهار العذبة ،


المرجان هو صغار اللؤلؤ ،





====

و الحمدُ لله ربّ العالمين ،،








الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 29-06-2013 23-23-45.png
المشاهدات: 355
الحجم: 200,5 كيلوبايت
الرقم: 3514   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 29-06-2013 23-29-46.png
المشاهدات: 328
الحجم: 74,2 كيلوبايت
الرقم: 3515   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 30-06-2013 00-04-03.png
المشاهدات: 341
الحجم: 2,1 كيلوبايت
الرقم: 3516  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس