بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
بعد مراجعة الموقع الذى ذكرته وجدت
الكاتب
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
الحمد لله رب العالمين , والصلاة والسلام على سيد المرسلين , محمد وآله وأصحابه ومن سار على سنتهم إلى يوم الدين.
أما بعد: فإن لفظ الأبدال من الألفاظ التي استعملت في معاني باطلة عند الصوفية وغيرهم
|
|
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
قد أخرجا في الصحيحين عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"تمرق مارقة من الدين على حين فرقة من المسلمين يقتلهم أولى الطائفتين بالحق" وهؤلاء المارقون هم الخوارج فكان علي وأصحابه أولى بالحق ممن قاتلهم من أهل الشام؛، فكيف يعتقد مع هذا أن الأبدال جميعهم الذين هم أفضل الخلق كانوا في أهل الشام؟!".
وقد ضعف هذا الحديث أيضًا: ابن القيم في"المنار المنيف"(ص/103) بقوله:"ولا يصح...فإنه منقطع".
وقال الشيح أحمد شاكر -رحمه الله- في "التعليق على المسند":"إسناده ضعيف لانقطاعه".
وضعفه الألباني في"السلسة الضعيفة"(2993).
|
|
|
 |
|
 |
|
فالكاتب يتكلم عن الجزء الملون بالأحمر ولا يتكلم عن الملون بالأزرق
لا تسبُّوا أهلَ الشامِ فإنَّ فيهِم البُدلاء كلَّما ماتَ رجلٌ منْهم أبدلَ اللَّهُ مَكانَهُ رجلًا آخرَ الراوي: - المحدث:
ابن القيم - المصدر:
المنار المنيف - الصفحة أو الرقم:
103
خلاصة حكم المحدث:
لا يصح
لا تسُبوا أهلَ الشامِ ؛ فإنَّ فيهم الأبدالَ الراوي: علي بن أبي طالب المحدث:
الألباني - المصدر:
السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 4779
خلاصة حكم المحدث:
ضعيف
اذاً حدث عندك خلط فى المراجع
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
09.06.2013 الساعة 22:02 .