تخيفني فكرة أني سأسأل عن شبابي فيما أبليته
يا ربِّ كُن معي لأصنع جواباً ترضى به عني
وأستحق به مع فيض عفوك - أن أدخُل الجنة
{ فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ }
ستظلُ تبعث في نفسِي الأمل
و تنزعُ عنها الوهن وأتنفسُ منها الحياة
كم هو كبير حجم النِعم ، التي نَغفل عَن شُكرها !
فقط لأننا أعتدنا عليها ، ﯙلم نجرب الحياة بدونها !