اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :18  (رابط المشاركة)
قديم 28.04.2013, 01:33
صور أسد الجهاد الرمزية

أسد الجهاد

مشرف المنتديات النصرانية

______________

أسد الجهاد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 11.06.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.014  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.02.2015 (21:35)
تم شكره 183 مرة في 136 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الكنج
هل عندك تفسير مسيحيية تعضد الفكرة التى تقولها .؟
كن معافى .

الأخوة أحضرت التفاسير ولم نجد بها جديد
ولاكن طالما تظن أن تفاسير كتابك وعلماء كتابك معصومين فلتحضر
لنا تفسير هذا العدد أو بمعنى آخر لماذا لم يفسروا هذا العدد
http://www.ebnmaryam.com/vb/t16725.html
اقتباس
ناموسكم= كلمة ناموس تطلق على العهد القديم كله. وقد تطلق على أي جزء. ولكن الأساس هو سفر التثنية، ثم صارت عامة. المسيح هنا يستشهد بمزمور (82). والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهًا (خر16:4). آلهة= قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره، أي بمعنى سيد. فالذي أُعْطِىَ كلمة الله ليعيش ويحكم بها كمدعو من الله (عب4:5) هو في الناموس اليهودي محسوب بصفة إله من نحو الناس. وهذا يرفع شأن الناموس، وأن له قيمة إلهية كعهد الله مع الناس حتى بالرغم من أن الناس أي القضاة نقضوا عهد الله (مز1:82-8) لذلك قيل عنهم "مثل الناس تموتون" أي بسبب خطيتهم يفقدون ميراث الحياة الأبدية. وسيكونون مثل الشيطان "كأحد الرؤساء تسقطون" ورد المسيح على اليهود يعني إن كان القضاة الأشرار الذين صارت إليهم كلمة الله قيل عنهم آلهة فلماذا ينكرون عليه اللقب (بينما هو كلمة الله لكنهم لا يدرون). والمسيح استخدم أيضًا من المزمور قوله وبنو العلي كلكم فلماذا ينكرون عليه قوله إني ابن الله. والناموس بهذه الآيات "ألم أقل إنكم آلهة.. وبنو العلي تدعون" سبق ومهد للأذهان إمكانية دعوة إنسان هو يسوع المسيح لحمل صفة اللاهوت. وأعطت للإنسان الذي هو أنا وأنت أن نكون أولادًا لله. وقول الكتاب عن البشر أنهم بنو العلي كما قيل عن أولاد شيث أنهم أولاد الله= بنو الله (تك1:6)، هي بنوة نسبية. وبمقارنة قول المسيح أنا والآب واحد وأنه ابن الله قال اليهود للمسيح وأنت إنسان تجعل نفسك إلهًا. بهذا نرى ابن الله المساوي له والواحد معه في جوهره وقد صار إنسانًا ليعطينا التبني لله عوضًا عن العبودية. الذي قدسه= خصصه وكرسه وأرسله لفداء العالم.
. بهذا نرى ابن الله المساوي له والواحد معه في جوهره وقد صار إنسانًا ليعطينا التبني لله

يا أستاذ التفسير لم يأتى بجديد القس يحاول أن ينسب للمسيح ما نفاه المسيح عن نفسه !
اقتباس
" ورد المسيح على اليهود يعني إن كان القضاة الأشرار الذين صارت إليهم كلمة الله قيل عنهم آلهة فلماذا ينكرون عليه اللقب (بينما هو كلمة الله لكنهم لا يدرون) والمسيح استخدم أيضًا من المزمور قوله وبنو العلي كلكم فلماذا ينكرون عليه قوله إني ابن الله

إذاً كلمة إله ليس المقصود منها الإلوهية ولا تقتصر على المسيح فقط وهذا مانريده وهذا هو ماقاله المسيح ولاكن الجديد الذى أتى به القدس هو
اقتباس
فلماذا ينكرون عليه اللقب (بينما هو كلمة الله لكنهم لا يدرون)

وهل المسيح نفسه لايعلم ؟!
المسيح قال ( انا والأب واحد ) تناول اليهود حجارة ليرجموه لأنهم فهمو انه ساوى نفسه بالله فقال يسوع: ((أعمالا كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي. بسبب أي عمل منها ترجمونني
أجابه اليهود قائلين : ((لسنا نرجمك لأجل عمل حسن، بل لأجل تجديف، فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلها
أجابهم يسوع: ((أليس مكتوبا في ناموسكم: أنا قلت إنكم آلهة؟ )
فهنا يا أستاذ المسيح ينفى مافهمته اليهود من قوله وما يدعيه القس له من إلوهيه مزعومة { فهمتم من قولي انا والأب واحد أنى مساو لله كيف والله فى العهد القديم قال عنكم صارحتا أنكم إلهه} فهو يخبرهم أنه لايقصد التساوى أو نسب الإلوهية لنفسه ويذكرهم بالعهد القديم على حسب العهد القديم فى المزامير ان كل اليهود آلهة ,فلو كان إله هل كان سيعترض على قولهم أو يصحح مفاهيمهم!
والإخوة بارك الله فيهم وأكرمهم أجابت على النقاط التى ذكرتها والإجابات ستصلك على البريد الإليكترونى الذى سجلت به
ولا زلنا فى إنتظار الإجابة
المسيح انكر الإلوهية أمام اليهود وشهد بالرسالة ؟!
فلو أنكرها وهو إله سيكون كاذب{حاشاه} ,ولو كان نبي سيكون بولس الذى إدعاها له كاذب ؟!
أيهما نصدق؟!
والسؤال الثاني
بعد ماقاله عيسى عليه السلام لليهود وانكر الإلوهية
هل كانوا سيصدقوه لو إدعى الإلوهية بعد أن انكرها ؟!أم سيكون لديهم الحق فى تكذيبه؟!
والسؤال الثالث
هل بعد أن انكر المسيح الإلوهية أمام اليهود ,وأقرها بعد ذلك بولس من خلال إدعاء ظهور المسيح له وبانه رسوله ,هل ستحاسب اليهود على كفرهم برسالة المسيح كنبي وكما أخبرهم .
أم ستحاسب على ماإدعاه بولس ,أى تحاسب على كفرهم به كإله
إن كانت الثانية فما هو ذنبهم إذا كان هو نفسه بينهم أنكر ذلك ولم يخبرهم ؟!







توقيع أسد الجهاد

ما أروع هذا الموقع وما أجمل هذا الصوت
هـــــــــــــنا



آخر تعديل بواسطة أسد الجهاد بتاريخ 28.04.2013 الساعة 01:59 .
رد باقتباس