اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 21.04.2013, 01:58
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.070  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
03.09.2025 (23:07)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
سؤال حلزونات عملاقة ..!


حلزونات عملاقة



اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،



حلزونات عملاقة



قد يبدو هذا مشهداً من أحد أفلام الرعب، إلا أنها حقيقة يعيش واقعها سكان ولاية الشمس المشرقة، وهو غزو جحافل من الحلزونات الأفريقية الضخمة، التي تلتهم كل ما يعترض طريقها.

وتحذر وزارة الزراعة في ولاية فلوريدا من أن تلك الحلزونات الضخمة، بحجم الفار، تتميز قوقعتها الصدفية بحواف حادة للغاية، بحيث قد تسبب في تفجير إطار السيارات حال مرورها فوقها.

ولا يكفي أن تلك الحلزونات الضخمة تلتهم كل ما يصادفها من صناديق النفايات البلاستيكية وحتى الخرسانة أحيانا وأكثر من 500 فصيلة من النباتات، بل أن بعضها حامل لنوع من الطفيليات الدودية المسببة لنوع من أنواع الالتهاب السحائي الفتاك، إلا أنه لم يعلن عن أي إصابات بالمرض بالمنطقة، حتى اللحظة.

وقالت الناطقة باسم وزارة الزراعة، دينيس فيبر، إن غزو الحلزونات العملاقة اقتصار على مقاطعة "ميامي ديد"، وسط تساؤلات إزاء كيفية وصول تلك الحيوانات الرخوية الإفريقية الأصل إلى الولايات المتحدة.

وتشترك الحلزونات العملاقة مع الفئران في صفات أخرى، وهي كثرة التناسل، إذ تضع الأنثى نحو 1200 بيضة سنوياً، وتبلغ مرحلة النضوج بعد عام واحد، وتعيش حتى تسعة أعوام.
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حلزونات عملاقة ..!     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : * إسلامي عزّي *







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس