ما زلتُ أؤمن ألا مستحيل على الله ..
وأنّ اليأس لا يُمكن أن يسكن قلب مؤمن بالله ..
وأنّ الانتظار يعقبه الرِّضا ..
وأنّ الله لا يُمكن أن يترك عبده للحزن دائِمًا ..
يتعهده بالفجائيات الجميلة بين الفينة والأُخرى ..
أليس الله بكافٍ عبده ؟ بلى والله .
افرح باختيار الله لك فإنك لا تدري بالمصلحة ؛
فقد تكون الشدة لك خيراً من الرخاء !
(عائض القرني)