اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 30.08.2012, 17:57

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خير أختنا الفاضلة على النقل الطيب
و على الرغم من أن الموضوع كتب عنه الكثيرون إلا أن المعلومة التالية :
اقتباس
أما الوجه الآخر: فلو سلَّمنا جدلاً بسـلامة النــص العبــراني، فالفــرق بين (صِ ـ ي ـ و ـ ن) أي: (صهيـــون) و (صَ ـ ي ـ و ـ ن) أي: (الأرض القاحلة) هو حركة الحرف الأول، عِلماً بأن هذه الحركات أُلحقَت بالنص العبراني بعد كتابته بأكثر من ألف عام، وكان ذلك بناءً على ما رآه أحبار اليهود المعروفون بالـ «مَسوريِّين»، وفيها من الأغلاط المقصودة وغير المقصودة ما يعترف به أشهر علمائهم من أمثال: «جيمس بار» وغيره. وبناءً عليه لا يُسلَّم لأولئك البُهت بأن الكلمة محرَّكة بالكسر لا الفتح. وبهذا المعنى تُرجم (إشعياء 25: 5): «كحَرٍّ في يَبَسٍ (صَيون) تَخفض ضجيج الأعاجم». وكذا (إشعياء 32: 2): «كسواقي ماءٍ في مكان يابِس (صَيون)». وبه ينبغي أن يترجم نص المزامير السابق هكــــذا: «يُـــــــرون قــــَدام الله بأرض غير ذات زرع».

بالفعل جديدة و هامة و مفيدة
موضوع مشابه :
https://www.kalemasawaa.com/vb/t18731.html







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس