[* إسلامي عزّي *]

المنصّر ذاته قال :

اقتباس لو فرضنا جدلا أنّ هناك من اليهود من لم يكن موحّدا في فترة من الفترات التي تلت نزول التوراة ، فما ذنب يهود اليوم ؟؟؟ هل نعتبرهم أيضا غير موحّدين ؟؟!!!!

بإذن الله نصعق هذا المنصّر بما هو آت ..!
يهود اليوم عبدوا العجل كما فعل أسلافهم من قبل ..!

اقتباس معاريف : بعد ثلاثة آلاف عام اليهود يعبدون العجل مرة أخرى!! حول عجل ذهبى ضخم تم نصبه فى صحراء إيلات اجتمع آلاف اليهود المحتفلين والذين ما آن رأوا ذلك العجل الذهبى إلا وخروا راكعين أمامه محركين أيديهم لأعلى ولأسفل فى حركات بدائية وغريبة فى مشهد وثنى للغاية وفى خضم هذه الطقوس قام مجموعة من الشباب اليهودى بالانصراف من الحفل غاضين ومؤكدين إن ما حدث هنا يؤكد إن هناك بعض اليهود الذين مازالوا يؤمنون بشئ آخر بخلاف الله وفور أن ظهر ذلك الشئ وهو العجل الذهبى تذكر الجميع العجل الذى عبده أجدادنا فى صحراء "سيناء" وانطلقوا إليه يعبدونه بصورة بدائية.

اقتباس لكن الملاحظ إن عدد الفارين من هذا الاحتفال الغريب كان لا يقارن بالنسبة لعدد الذين استمروا فى أداء طقوسهم وسط نشوة لا حدود لها والغريب إن هذا الحفل كان فى نفس اليوم الذى عبد فيه الأجداد اليهود العجل فى سيناء.

اقتباس إننى كنت أرقص قبل ظهور العجل الذهبى وتوقفت على الفور بعد ظهوره على الساحة على الرغم من إننى لست متدين ولكن الغريب إن العديد من الشباب المتدين هم الذين ركعوا ساجدين أمام العجل الذهبى وكأننى أمام ساحة وثنية لعبادة الأصنام

http://www.egyptiangreens.com/docs/g...&categoryid=36


يُتبع بإذنه تعالى ...

المزيد من مواضيعي

الهولي بايبل و متعة الأطفال

اللهم بلّغنا رمضان

Tarawih _ 2019 / 16

كشف دجل و كذب كهنة المعبد بخصوص عدم موت الملائكة في الفكر المسيحي

غزوة بدر الخالدة

أواخر سورة إبراهيم : الشيخ القارئ عبدالله الموسى

تلاوة للمعوذتين بصوت الشيخ القارئ عبد الله الجهني

un EX - prêtre converti à l'Islam

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .