اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 08.03.2013, 23:35
صور العائد لربى الرمزية

العائد لربى

عضو

______________

العائد لربى غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.12.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 161  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
15.05.2020 (14:19)
تم شكره 58 مرة في 42 مشاركة
افتراضي الكتاب المقدس و نظرية لابلاس فى تكون المجموعه الشمسيه


يقول موقع الانبا تكلا بخصوص نشأة المجموعه الشمسيه:
إلي سنوات قليلة كان بعض العلماء يتعثرون في هذه العبارة قائلين كيف ينطلق النور في الحقبة الأولي قبل وجود الشمس، إذ كان الفكر العلمي السائد أن النور مصدره الشمس، لكن جاءت الأبحاث الحديثة تؤكد أن النور في مادته يسبق وجود الشمس، لهذا ظهر سمو الكتاب المقدس ووحيه الإلهي، إذ سجل لنا النور في الحقبة الأولي قبل خلق الشمس، الأمر الذي لم يكن يتوقعه أحد.
في اختصار يمكن القول بأن الرأي العلمي السائد حاليًا أن مجموعتنا الشمسية نشأت عن سديم لولبي مظلم منتشر في الفضاء الكوني انتشارًا واسعًا (السديم هو سحابة من الغازات الموجودة بين النجوم). ولذلك فمادة السديم خفيفة جدًا في حالة تخلخل كامل، لكن ذرات السديم المتباعدة تتحرك باستمرار حول نقطة للجاذبية في مركز السديم، وباستمرار الحركة ينكمش السديم فتزداد كثافته تدريجًا نحو المركز، وبالتالي يزداد تصادم الذرات المكونة له بسرعة عظيمة يؤدي إلي رفع حرارة السديم. وباستمرار ارتفاع الحرارة يصبح الإشعاع الصادر من السديم إشعاعًا مرئيًا، فتبدأ الأنوار في الظهور لأول مرة ولكنها أنوار ضئيلة خافتة. هكذا ظهر النور لأول مرة قبل تكوين الشمس بصورتها الحالية التي تحققت في الحقبة الرابعة (اليوم الرابع)... لقد ظهر النور حينما كانت الشمس في حالتها السديمية الأولي، أي قبل تكوينها الكامل.
هذه نظريه لعالم يسمى لابلاس
واليكم نسف هذه النظريه:
وكنيجة لمزيد من الإنكماش فإن السديم الأم تزداد سرعة دورانه , ملقياً بحلقات أخرى من المواد الغازية , لتكون فيما بعد الكواكب الأخرى وهكذا , حتى تكوّنت المجموعة الشمسية كلها ,, ولقد تعرضت نظرية لابلاس هي الأخرى لنقد شديد من جانب كلارك ماكسويل وجيفري وغيرهما ,, فمتلاً دلت أبحاث ماكسويل أنه لا يمكن بحال من الأحوال أن تتحور أي حلقة غازية إلى كوكب سيار ,, هذا ولقد أيده في ذلك العالم جيفري حينما أضاف بحساباته التي لا تقبل الشك أن أي قمر أو تابع يقل قطره عن 2500 ميل لا يمكن أن يتكون نتيجة للتكثف المستمر لأي تجمع غازي ,, وحيث إن معظم الأقمار او التوابع تقل أقطارها في الوقت الحاضر عن 2500 ميل فلا يمكن أن تكون قد نشأت بالطريقة التي افترضها لابلاس.
هناك نقد أخر خطير يوجه إلى فرض لابلاس وهو أن الشمس الأصلية تمتد إلى مسافة أكبر من أبعد الكواكب لأن أكبر النجوم المعروفة لنا حالياً لا يزيد قطرها عن 1600 مليون ميل بينما الشمس التي افترضها لابلاس يصل قطرها إلى 6000 مليون ميل.

اذن موقع الانبا تكلا ذكر نظريه تم نقدها من عالمين واكثر
فكيف تقوم عقيده على نظريه انتقدت من اكثر من عالمين
بل ويقول انه الرأى العلمى السائد حاليا
ولا يعرف انه ظهرت عدة نظريات بعد لابلاس:

منها اخر نظريه وهى نظرية يوري
نظرية يوري تقول هذه النظرية ان كتلة غازية دخلت منطقة مخلخله بين النجوم فتعرضت لعملية انكماش بفعل ضغط ضوء النجوم عليها وعندما لغ الانكماش والضغط اللذان تعرضت لهما الكتله حدا معينا. التهب قلب الكتلة الغازية مكوّنا الشمس، وبقي جزء من تلك السحابة حول الشمس, ولم تنكمش إلى درجة الاشتعال، فانقسمت إلى أجزاء، وبعض تلك الأجزاء كان قريبا من الشمس، وبعضها الآخر بعيد عنها، فتكوّنت منها الكواكب التي أخذت تدور حول الشمس.

اذا بالمنطق والعقل النظريه السائده حاليا هى نظرية يورى وليس لابلاس


انتظر الرد
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع العائد لربى



آخر تعديل بواسطة العائد لربى بتاريخ 08.03.2013 الساعة 23:41 .
رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا العائد لربى على المشاركة :