اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :23  (رابط المشاركة)
قديم 07.03.2013, 21:46
صور فداء الرسول الرمزية

فداء الرسول

مجموعة مقارنة الأديان

______________

فداء الرسول غير موجود

فريق رد الشبهات 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 13.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.525  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.01.2016 (01:59)
تم شكره 213 مرة في 148 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها anteelsayed
@ فداء الرسول
كنت قد طرحت نفس هذا الموضوع فى منتدى اخر وأخذ الموضوع أكثر من اسبوع والردود من العديد من المشرفين فى أكثر من صفحة حتى إن أدلتهم أقنعتنى الى حد كبير ،ثم جئت هنا أعرض نفس الكلام لعلى أخرج بفائدة أو وجهة نظر أخرى وإذا بكى تقولى هل هذه أسئلة وانتا لا تعرف بماذا تفكر وماذا تريد ، فدعينى لعل أحدا اخر يرد على وعموما لكى جزيل الشكر فانتى تستقطعين من وقتك لتردى على المرتابين امثالى

بداية لست انا من يقول انك لا تعرف ماذا تريد .


اقتباس
لا ادرى أين أصف نفسى ، ربما بين الاسلام واللادينية ، يعنى مسلم متشكك ،لكن لست ملحدا !



اقتباس
وكيف ترجوا الأديان منا أن نخاف الله الذى لم نره بينما إبليس رآه ولا يخافه


اقتباس
يأتينى واجس أنهم كانوا يفسروا احتراق المذنبات لكونها تصدم عفريتا بينما نعلم الان أن ذلك بسبب سرعتها و شدة الاحتكاك مع الغلاف الجوى


اقتباس
ولعل أيضا عدم التوضيح حول مسألة لماذا نعبد الله واقتصار رد الدينين حول هذا الموضوع فى أسطر ثلاث أو أربع غير مقنعة بالمر


فقد طرحت الكثير من النقاط وعندما طلبت منك تحديد الشبهات مع حجة تجبرنا بالرد عليها

فضلت القول اشك و اظن و كأن

اما اسئلتك عن الجن والشيطان فقد رددنا عليك وقلت لك لا توسع البحث عنهم وابدء اولا في ما يجعلك

تشك بالاسلام - من باب النصيحة والتوجيه-

ثم انت تعترف بنفسك انه تم الرد على اسئلتك في منتدى التوحيد - جزاهم الله خير- لماذا الان لا تتوجه

للبحث عن الحقيقة لنفسك وترحمها من ظلالها


هداكم الله







توقيع فداء الرسول


تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين



آخر تعديل بواسطة فداء الرسول بتاريخ 07.03.2013 الساعة 21:48 .
رد باقتباس