View Single Post
   
Share
  رقم المشاركة :10  (رابط المشاركة)
Old 13.02.2013, 05:37

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن is offline

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
Default


اقتباس
 View Post المشاركة الأصلية كتبها المدافع الحق
و رغم هذا نرى انهم لا يزالون يقولون بدعة آريوس فأي بدعة تلك التي استمرت اكثر من 400 عام تقريبا ..... و يظن البعض من المسيحيين الحاليين أن الاريوسية قد انقرضت ، لأنهم في الاصل لا يعرفون ما هي الاريوسية و لكنهم سوف تصيبهم الدهشة عندما يعلمون ان الاسلام و الاريوسية وجهان لعملة واحدة و ان الاريوسية لا زالت قائمة متمثلة في اهل الاسلام .... لا زال آريوس و مبادئه هم اهل السنة و لا زال يعيش بيننا و لم يسطع اباطرة الروم أن يدمروا دعوته ...... للحوار بقية

أظن أن هناك بعض الفروق بين أريوس و بين العقيدة الإسلامية فأريوس كان يعتقد أن المسيح ابن مولود من الله و أظن أننا أقرب إلى الإيبيونيين و هم من آمنوا بالمسيح كإنسان فقط و إن كان أريوس أفضل بكثير بالطبع ممن آمنوا بالتثليث و ألوهية المسيح

يمكن مراجعة الموضوع التالى عن الإيبيونيين :
https://www.kalemasawaa.com/vb/t14103.html

و بارك الله فيك أخى الكريم شكرا جزيلا على موضوعاتك المميزة







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


Reply With Quote
members who say thank you to د/ عبد الرحمن