الموضوع
:
ردا على شبهة ( أنى يكون له ولد و لم تكن له صاحبة )
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
6
(رابط المشاركة)
10.02.2013, 21:32
د/ عبد الرحمن
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
05.08.2010
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.947
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
و نقلا عن أخى الحبيب إسلامى عزى :
في كتاب :
القديسة العذراء: قراءات الصوم الكبير
La Sainte Vierge: lectures pieuses pour les réunions du mois de Marie
page : 24
الكاتب : القس لويس كاستون دو سيغير ( Louis-Gaston de Ségur )
( الله ) الرّوحُ القُدس شمل العذراء مريم بظله فقام بإخصابها ،( الله ) الإبن اتخذها أمّا ، العذراء مريم هي في الوقت نفسه الإبنة
و الزوجة
[ épouse ]
و أمّ الربّ .
ليس وحدهم أطباء العصور الوسطى من أعطى للقديسة مريم هذا المجد [زوجة الله] ، المسيحيون الأوائل كانوا أيضا ينظرون إليها كزوجة الله
[ l'épouse de dieu ]
القديس أغوسطين قال : القديسة مريم بلغت درجة الكمال و لهذا اتخذها( الله ) زوجة له .
ليتورجيا الكنيسة اليونانية: أيتها السعيدة مريم ،،،، التلاميذ الذين كان لهم شرف رؤية السيد ( الربّ) المتجسد قد نصّبوكِ أيتها العذراء
زوجة تليق بمقام الربّ
.
رابط الكتاب :
http://books.google.it/books?id=qFz3...vierge&f=false
رابط ترجمة فرنسي / عربي :
http://translate.google.it/#fr/ar/
سُبحانه و تعالى عمّا يقولون علوا كبيرا
المزيد من مواضيعي
نسف التلموديات فى القرآن: آدم عليه السلام
شبهة ابن عمر و التحرش الجنسي فى الإسلام
من و متى و ما سبب تحريف الكتاب المقدس من المصادر المسيحية
هل في قوله تعالى ( وكواعب أترابا ) وصف لصدور الحور العين ؟
كلمات عن الله فى قلبي
الإعجاز العلمى في أحاديث قتل الوزغ
زميلي المسيحي ... لم أنا مسلم ؟
الإله الذي يسمح بتحريف أديانه و كتبه
توقيع
د/ عبد الرحمن
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
د/ عبد الرحمن
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى د/ عبد الرحمن
إيجاد كل مشاركات د/ عبد الرحمن
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
197
عدد الـــــردود
3750
المجمــــــــوع
3.947