اذا اعتبرنا كل هذه التناقضات التى وصلت الى التناقض مع الذات مقدمات فالنتيجة الحتمية هى عدم وجود اجابة لسؤال السائل مطلقا والحال امامنا اجابات متضاربة وتبريرات متهافتة مصبوغة بالشمول والدرس المستفاد , اذا كان كل رجل دين مسيحى ينفرد باجابة مختلفة عن الاخر فمن نثق واى اجابة نختار هل هذه اجابات ام تبريرات تدل على ما قيل وسيظل يقال خلل وتهافت ليس له حدود .
الا يكفى هذا التضارب لحجب الثقة عن رجال الدين وكشف خلل العقيدة وبداية رحلة للبحث عن الحقيقة .
آخر تعديل بواسطة ابن النعمان بتاريخ
05.02.2013 الساعة 14:27 .