اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :117  (رابط المشاركة)
قديم 02.02.2013, 21:58

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الكنج
اى الفرق ان المفسريين اليهود يقوالوا ان نبوة عن بنى اسرائل يخرج منها المسيا ذات النبوة ياتى تفسير آخر يقول هى تتكلم عن المسيا ...؟
لم حضرتك تلجا الى الشخصنة الان .؟
هل تتفضل بالاجابة .؟

بصراحة أنا بجد مش قادر أفهم أنت إزاى شايف أن ما فيش خلاف فى التفسيرات اليهود
على الرغم من أن أشعياء 42 تشير بوضوح إلى بلاد العرب و ديار قيدار و سكان سالع و هو جبل موجود بالمدينة المنورة حيث عاش النبي صلى الله عليه و سلم و على الرغم من أنها تتكلم عن نبي له شريعة و تتكلم عن عبد لله و ليس ابن الله
على الرغم من كل ما سبق فأنت ترى أن النبوءة تنطبق على السيد المسيح عليه السلام فقط لأن بعض التفسيرات اليهودية تقول أن النبوءة عن المسيا
فأنا رددت عليك بأن هناك اختلاف بين اليهود و إأن اليهود أنفسهم اختلفوا فى تفسير النبوءة
فمنهم من فسر أن المقصود ب (عبدى) فى أشعياء 42 هو شعب بنى إسرائيل و ليس المسيا كما فى تفسير راشي
و منهم من فسرها بأن المقصود هو المسيا كما فى ترجوم يوناثان و إن كانت كلمة المسيا فى ترجوم يوناثان مشكوك فى أنها إضافة لاحقة للترجوم
فليس لك حق فى أن تتمسك بتفاسير اليهود
و قلت لك أن تفاسير اليهود ليست حجة لا علينا و لا عليكم فوجدتك تزعم أن تفاسير اليهود حجة عليكم فرددت عليك بأنها لو كانت حجة عليكم لوجب عليك أن تكفر حالا بالمسيح فاليهود طبقا لفهمهم و تفاسيرهم لنصوص العهد القديم لم يروا أن صفات المسيح المنتظر لديهم تنطبق على ( يسوع )
فالآن أجدك تقول أنه لا خلاف بين اليهود فى التفسير لأن بعضهم فسرها على بني إسرائيل و بعضهم فسرها على المسيا و المسيا خرج من بنى إسرائيل
هل أنت فعلا مقتنع بما تقوله ؟ أم أنك تمارس نوع من العبث و الجدل العاطل الباطل و تضييع وقتنا ؟
الفكرة أن بغض النظر عن المسيا خرج من بني إسرائيل أم لا فمفسرى اليهود لم يجمعوا على أن أشعياء 42 تتكلم عن المسيا
و حتى استشهاداتك بتفاسير اليهود أثبت لك بطلانها فكلمة المسيا فى ترجوم يوناثان مشكوك فى أصالتها و مدراش رباه يتحدث عن المزمور 98 و ليس أشعياء 42
و حتى لو كان اليهود أجمعوا على أن المقصود بالنبوءة المسيا و أنت رضيت بأنك تلزم نفسك بتفسيراتهم فعليك أن تكفر بالمسيح و تؤمن بأن النبوءة تتحدث عن مسيح آخر لم يأت بعد حتى الآن لأن يسوع لا تنطبق عليه شروط و مواصفات المسيح اليهودى
و حتى لو أجمع اليهود أن النبوءة تتحدث عن المسيا فكلمة المسيا هى لقب للنبي المنتظر كما أنها لقب يوصف به الملوك و الأنبياء مثل داود عليه السلام و كورش و كما قلت لك يسوع نفسه نفى أن يكون المسيا المنتظر من أبناء داود عليه السلام فهو سيده فكيف يكون ابنه ؟







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس