 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
ناموسكم= كلمة ناموس تطلق على العهد القديم كله. وقد تطلق على أي جزء. ولكن الأساس هو سفر التثنية، ثم صارت عامة. المسيح هنا يستشهد بمزمور (82). والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهًا (خر16:4). آلهة= قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره، أي بمعنى سيد. فالذي أُعْطِىَ كلمة الله ليعيش ويحكم بها كمدعو من الله (عب4:5) هو في الناموس اليهودي محسوب بصفة إله من نحو الناس. وهذا يرفع شأن الناموس، وأن له قيمة إلهية كعهد الله مع الناس حتى بالرغم من أن الناس أي القضاة نقضوا عهد الله (مز1:82-8) لذلك قيل عنهم "مثل الناس تموتون" أي بسبب خطيتهم يفقدون ميراث الحياة الأبدية. وسيكونون مثل الشيطان "كأحد الرؤساء تسقطون" ورد المسيح على اليهود يعني إن كان القضاة الأشرار الذين صارت إليهم كلمة الله قيل عنهم آلهة فلماذا ينكرون عليه اللقب (بينما هو كلمة الله لكنهم لا يدرون). والمسيح استخدم أيضًا من المزمور قوله وبنو العلي كلكم فلماذا ينكرون عليه قوله إني ابن الله. والناموس بهذه الآيات "ألم أقل إنكم آلهة.. وبنو العلي تدعون" سبق ومهد للأذهان إمكانية دعوة إنسان هو يسوع المسيح لحمل صفة اللاهوت. وأعطت للإنسان الذي هو أنا وأنت أن نكون أولادًا لله. وقول الكتاب عن البشر أنهم بنو العلي كما قيل عن أولاد شيث أنهم أولاد الله= بنو الله (تك1:6)، هي بنوة نسبية. وبمقارنة قول المسيح أنا والآب واحد وأنه ابن الله قال اليهود للمسيح وأنت إنسان تجعل نفسك إلهًا. بهذا نرى ابن الله المساوي له والواحد معه في جوهره وقد صار إنسانًا ليعطينا التبني لله عوضًا عن العبودية. الذي قدسه= خصصه وكرسه وأرسله لفداء العالم.
. بهذا نرى ابن الله المساوي له والواحد معه في جوهره وقد صار إنسانًا ليعطينا التبني لله
. بهذا نرى ابن الله المساوي له والواحد معه في جوهره وقد صار إنسانًا ليعطينا التبني لله
. بهذا نرى ابن الله المساوي له والواحد معه في جوهره وقد صار إنسانًا ليعطينا التبني لله
|
|
|
 |
|
 |
|
السلام على من أتبعى الهدى
إذا كانت عبارة إبن الله هي التي تدعم إيمانك بأن المسيح والله واحد
إليك هذه النصوص
"
آدم ابن الله ". إنجيل لوقا(3 ــــ 38)
""
حينئذ كلمت بنيك بالوحي.... هو يدعوني أنت هو أبي وإلهي وناصر خلاصي""الزبور(38 ــ 19 .26)
"
يقول الرب: ابني بكري إسرائيل ".
سفر الخروج( 4 .22)
"
إني صرت أباً لإسرائيل وأفرام هو بكري ".كتاب إرميا (31 .9)
الضيف الكنج
فمن العدل أن يكون آدم وإسرائيل
وداود وسليمان بمأنهم كلهم أبناء الله
حقيقة وهم جميعا شركاء لله من قبل مجيء المسيح هم أيضا آلهه ولهم نصيب من هذه العبادة كالمسيح ؟!
أو أنك تملك دليل آخر
لتثبت ألوهية المسيح عليه السلام دون غيره من الأنبياء عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام ؟؟
وإوع تقولي العبارة دي
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
هل عندك تفسير مسيحيية تعضد الفكرة التى تقولها .
|
|
|
 |
|
 |
|
لأنه كارثة لو يكون إيمانك كله مبني على تفاسير
وفلسفة
عقيمة من غير عقل ولا تحليل منطقي
إلا إذا كانت هذه النصوص تنطبق عليك
"
ولم يعطيكم الرب قلبا فهيما ولا عيونا تنظروا بها ولا أذان تسمعون بها إلى اليوم " سفر التثنية( 29ــ 4)
"
أعْمي قلب هذا الشعب و أُثقِّل آذانه و أُغمض عيونه لئلا يبصر بعينه ويسمع بأذنه ويفهم بقلبه ويتوب فأشفيه"كتاب إشعياء (6 .10)
رغم هذا الكبر والعند إلا أننا
سنظل نبتهل ل لله الواحد الأحد
أن ينير عقلك ودربك لسواء السبيل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
توقيع sahwasalha2 |
 |
آخر تعديل بواسطة sahwasalha2 بتاريخ
28.01.2013 الساعة 16:30 .