Thread
:
هل كانت اليهود ستصدقه ؟!
View Single Post
Tweet
Share
رقم المشاركة :
10
(رابط المشاركة)
28.01.2013, 11:51
sahwasalha2
عضو
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
09.11.2012
الجــــنـــــس:
أنثى
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
43
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
27.10.2013 (22:45)
تم شكره 20 مرة في 16 مشاركة
اقتباس
أولاً- أن الأشخاص المشار إليهم كانوا كبشر تحت المسئولية لله بواسطة كلمتهِ بخلاف
الابن الوحيد الظاهر على هيئة إنسان الذي كان الكلمة الأزلي بذاتهِ مع أنهُ أتخذ مقامًا
اقتضى أنهُ يطيع الذي أرسلهُ
.
إن كنت لست أعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا بي. إعلان النسبة الكائنة بين الأقنوم الأول والأقنوم الثاني كأبٍ وابن هو مصدر النعمة لنا لأن أساس الإنجيل هو، لأنهُ هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنهُ الوحيد حتى لا يهلك كل من يؤمن بهِ بل تكون لهُ الحياة الأبديَّة. فالأعمال التي عملها كانت منسوبة لله كأبيهِ يعني كانت متصفة بالنعمة وموافقة للنسبة الكائنة بينهما. وبرهنت إرسالية الابن. ولكن إن كنت أعمل فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال لكي تعرفوا أن الآب فيَّ وأنا فيهِ. فعلى الأقل كان يجب عليهم أن يميّزوا صفة أعمالهِ وينسبوها لمصدر إلهي حتى ولو فرضنا أنهم لم يقدروا في وقتهِ أن يجزموا في مسألة شخصهِ من هو وهكذا قد عمل البُسطاء أوقاتًا كثيرة إذ شهدوا أن أعمالهُ كانت حسنة. فكل من تعقَّل واعتبر أعمالهُ كما يجب صار مستعدًّا
أن يتعلم حقيقة شخصهِ يعني أن الآب فيهِ وهو في الآب أي أنهما واحد في الحياة والجوهر. وسيذكر هذا الموضوع ثانيةً في (إصحاح 10:14، 11).
يعنى لفظ الالهة يطلق على القضاة بموجب أنهم يحكموا بين الناس مثل موسى النبى كان قاضياً بين شعب بنى أسرائيل فهنا لفظ
ام عن المسيح بموجب الكلمة الالهية فكيف يرفضون ان يطلقوا علية لفظ اله بالرغم ان الاعمال التى يعملها هى من الله الحال فية .؟
التفاسير المسيحيية وضحت الامر هذا ولكن الكبر أكبر من هذااليس هذا يدل على لاهوت المسيح والفهم الخاطىء لحضراتكم .؟
السلام على من أتبعى الهدى
الضيف الكنج
إذا كانت الآية في (إصحاح 10:14، 11)
على حسب مفهومك أنها دليل على ألوهية المسيح
إذن
: "
ليكون الجميع واحداً كما أنك
أنت أيها الآب فيّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحدا فينا
ليؤمن العالم أنك أرسلتني. وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتني
ليكونوا واحداً كما أننا واحد. أنا فيهم وأنت فيّ ليكونوا مكملين إلى واحد
".إنجيل يوحنا 17(21ـ23)
قيل هذاالقول في حق الحواريين فلماذا لا يكونونا هم أيضا متحدين بالله وبتالي يكونون آلهة (تعالى الله عما يصفون )
؟!
"
في ذلك اليوم تعلمون
أني أنا في أبي وأنتم فيّ وأنا فيكم
"
إنجيل يوحنا(14ـ20)
وهذه الآية أيضا قيلت في حق الحواريين هل أيضا نقول مادام الإله حل في المسيح إذن يكون قد حل في المكان الذي حل فيه المسيح أي الحواريون
؟؟؟
وهذه نماذج بسيطة لتتدبر الضيف الكنج
وهناك الكثير
اقتباس
ام عن المسيح بموجب الكلمة الالهية فكيف يرفضون ان يطلقوا علية لفظ اله بالرغم ان الاعمال التى يعملها هى من الله الحال فية .؟
إذا كانت الأعمال أو المعجزات التي أيد الله بها المسيح عليه السلام
هي دلالة على ألوهيته
إذن خذ عندك
إذا كان المسيح أحي ثلاثة أشخاص كماهو في إنجيل متى(.9ـ25) وإنجيل لوقا (8 ـ11 .17)
وإنجيل يوحنا (11ـ1 .14)
فهذا ليس حكرا على المسيح كما هو مبين في أناجيلكم
ففى سفر حزقيال (37 ـ1 .14) أن حزقيال أحيا ألوفا
أحيا إيليا عليه السلام ميتاً كما في سفر الملوك الأول(17 ـــ 18 .24)
أحيا اليسع عليه السلام ميتاً كما في سفر الملوك الثاني (4 ــ 8 .37)
وأبرأ اليسع الأبرص من برصه كما في سفر الملوك الثاني (5ـــ 1 . 14)
وقلب موسى عليه السلام العصا حية تسعى بإذن الله.
هل هؤلاء الأنبياء جميعهم آلهة مادام هذا هو المقياس الوحيد لدلالة أن المسيح هو الله
؟؟؟
ولضيق الوقت سأكتفي بهذا القدر وصدقني الضيف الكريم
ليس الأمر عناد وكبر وخلاص
ليس العيب أن نُظل الطريق العيب كل العيب أن
نعرف أن الطريق الذي نسلكه خاطئ ونستمر فيه
الأمر ليس آمن وإوعي تسأل
الأمر أن يقتنع عقلي قبل قلبي
أما آن الأوان الضيف الكنج
أن تكف عن الإستخفاف والإستضراف
فالأمر في غاية الأهمية
وصبر الإخوة ماهو إلا إشفاق على حالك
يجيب أن تعيد التفكير في طريقة حوارك
إن كنت فعلا باحثا عن الحق
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المزيد من مواضيعي
الحملا ت التبشرية والطرق الدنيئة التي تنتهجها ليزداد مجد الرب
توقيع
sahwasalha2
آخر تعديل بواسطة sahwasalha2 بتاريخ 28.01.2013 الساعة
11:54
.
members who say thank you to sahwasalha2
أسد الجهاد
sahwasalha2
View Public Profile
Send a private message to sahwasalha2
Find all posts by sahwasalha2
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
2
عدد الـــــردود
41
المجمــــــــوع
43