[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها ام عمير السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته ،

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها ام عمير لاحظت عندما يتهمنا النصارى بالارهاب ونرد عليهم بنصوص ارهابية من كتابهم يقولون بأن هذا في العهد القديم وانهم في عهد النعمة وهو عهد المسيح

هذا هو ديدن النصارى ، يتبرّأون من العهد القديم براءة الذئب من دم إبن يعقوب ،

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها ام عمير كيفية الرد عليهم

بسؤال بسيط و مباشر ،

أو ليس إله العهد القديم ( يهوه ) هو نفسه ( يسوع ) إله المحبة في العهد الجديد ؟؟؟


هو نفسه القائل :

3: 6 لاني أنـا الربّ لا أتغيــّر فانتم يا بني يعقوب لم تفنوا ( سفر ملاخي )



لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ

متى 5 :17

المزيد من مواضيعي

القارئ رعد الكردي : سورة التوبة

Santa's husband !

فتيات حيان : قصيدة تراثية إسبانية تخلد مأساة الأندلس

في كل كبد رطبة أجر

قصة آدم عليه السلام كما خلدها القرآن الكريم في سوره الأعراف

Témoignage d'un prêtre chrétien en faveur de l'ISLAM

برنامج قدوة 2 : الحلقة 25

قناة مركز تفسير على اليوتيوب

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .