 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
فسؤالي هو / هل يصح لعيسى نسب ان كان ابناً لله ؟, وهل هؤلاء يكونوا احفاداً لله !
|
|
|
 |
|
 |
|
[
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ۗ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ]]
المائدة
17
[
يا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ۚ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۖ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ ۚ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ ۚ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ ۘ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا]
وهل يصح أيها الفاهم أقصد الفاضل دانيال أن تسأل مثل
هذا السؤال علينا نحن المسلمون؟؟
برغم أنك كما تدعى أنك مسلم !!!!
فنحن المسلمون إيماننا يختلف جملة وتفصيلا مع هذا الطرح
لأننا لا نؤمن بأن الله له صاحبة أو ولد (تعالى الله عما يصفون)حتي نستفسر على نسبه
[
قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواًأحد]
وإذا كان لا بد من طرح هذا السؤال فبالتأكيد ليس هنا
بل هناك في المنتديات المسيحية
حتي تعرف الجواب الذي عجز عنه الكثير من المسيحين
وبغض النظر عن الأسلوب الذي تتحدث به أو تكتب به والذي يلمح على أن لك
خلفية مسيحية ومن دون إساءة الظن
ونحن نرحب بك وبالضيوف المسيحين
وآسفة إن كنت أتحدث بإسم الجميع ولكن ليقيني من أخلاقهم العالية ما دام
معلمنا خير الأنام محمد صلوات ربي وسلامه عليه وعلى
جميع الأنبياء المصطفين الصالحين الأتقياء
ومادمت تلتزم أدب الحوار والحديث وتحترم مقدساتنا
فليكن حوار جديا يستفيد منه الجميع بغض النظر عن ديانة أي أحد فيهم
وأعلم أيها الفاضل دانيال
أننا حرصين كل الحرص على التوضيح حتى تتجلى الحقائق أمامنا جميعا دون غطرسة وتباهي
همنا الوحيد هو أن نرْقَ معا بالحوار لفائدة الجميع
وصدقني الفاضل دانيال
فالأمر يستحق هذا بل يستوجب هذا لأهميته الكبرى
ولا أبالغ أنه أهم شيء على الإطلاق
أ يوجد أهم من الخلاص للجميع في الدنيا والأخرة؟؟
طبعا لا
والله أني أتألم وأحزن حين يؤخذ هذا الأمر بإستخفاف من طرف البعض هداهم الله
لهذا نطلب منك أن تطرح أسئلة جادة مفيدة وهادفة ودون مراوغات
ولا كبر ومن دون خلفية أنك تعرف كل الحقيقة وغيرك لا يعرف شيء
لأن فى الكثير من الأحيان نجد الحقيقة حيث لا نتوقع
وحتي لو كنا نعلم بعض الحقائق فالمؤكد أننا لا نلم بكل الحقيقة
لهذا إسأل تجاب بإذن الله حتى يستفيد الجميع سواء كان مسيحي أو مسلم
|
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
كيف يُنسب ليوسف ؟ ثم ان كان يوسف هو النجار فقد وافقوا اليهودَ برميهم العذراء بالخطيئة !
|
|
|
|
|
|
|
|
لقد نزه الله تعالى السيدة مريم عن كل خطئية في القرآن الكريم ولأن الأنبياء الله مصطفين بعنايته سبحانه وتعالى فمن غير المعقول أن يكون نبي الله عيسى إبن زنى (معاذ الله)
قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
(آل عمران 47)
[
قَالَتْ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا ]
(20مريم)
وهذه المعجزة هي تشريف لمريم الصديقة عليها السلام
[
مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ]
(المائدة 75 )
ولهذا تبوأت مكانة عالية بإنزال الله تعالى سورة كاملة بإسمها
(سورة مريم )ونزهتها عن كل رديء
فالمسلمين يقدسون مريم عليها السلام كبشر من خلال ماذكر عنها فى القرآن الكريم
|
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
لا انه لا يوجد شيء اسمو عيسى بل يسوع
|
|
|
|
|
|
|
|
لا تكون متأكد زيادة عن اللزوم
فأظنك لم تبحث جيدا أو أنك لا تعرف إلا بعض الصفحات من الكتاب المقدس
وهذه الآية في وهذا الإسم نجده مذكورفي
إنجيل يوحنا (17:3)
حين قال المسيح وهو رافع عينيه إلى السماء داعيا إلهه قائلا وبصوت مسموع :هذه هي الحياة الأبدية :أن يعرفوك أنت الله الحقيقي وحدك والمسيح عيسى الذي أرسلته "
فأرجو أن تقرأ جيدا من الآن وصاعدا حتى تتحدث على بينة
|
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
هل عليّ في كل مرة أن أنشد نشيد إسلامي ! هل سيزول اللبس ان غيّرت اسمي الى محمد السلفي
|
|
|
|
|
|
|
|
أظن أيها الفاضل قد أختلط عليك الأمر فالقرآن الكريم لا يحتوي
بين طياته عن أناشيد بل آيات بينات من الذكر الحكيم
فأنت تقصد نشيد الإنشاد المقدس الموجود في الكتاب المقدس
فكلمتك في غير محلها
أما عن الاسماء
أتظن أن الاسماء هي التي تعرف علينا وعن شخصياتنا وعن إنتماءاتنا
لا أبدا فكلماتنا التى نكتبها دون أن نلق لها بال هي أشد بلاغة من الأسماء ومانكتبه فى
خانة الديانة
فمن خلا ل كلماتك
تكشف هويتك وشخصيتك وإتجهاتك دون أن تعلم
لطفا لا تستخف بعقولنا
أما عن الإسم الملون بالأحمر
أدعواالله أن تحمله
صدقني هذا سيكون شرف كبير لك
وستعلم على ما اتحدث إن لم يكن اليوم (
واتمنى أن يكون اليوم قبل فوات الأوان)
بتأكيد سيكون غدا عند الله تعالى
ساعتها تقول ياليتني كنت ترابا
آخير أتمنى أن تتيقن أننا حريصين جدا عليك فأرجو أن لا تراوغ
