الموضوع
:
يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
742
(رابط المشاركة)
16.12.2012, 21:17
د/مسلمة
مديرة المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.01.2010
الجــــنـــــس:
أنثى
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
5.627
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
15.01.2020 (11:34)
تم شكره 1.168 مرة في 800 مشاركة
سلمت يمينكِ أختي موضوع شيق ومفيد .. جعله الله في ميزان حسناتك
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
pharmacist
معنى النجاح
في وقت مضى، كان هناك تسعة متسابقين في اولمبياد سياتل،
وكان كل المتسابقون معوقون جسديا أو عقليا ،
وقف الجميع على خط البداية لسباق مئة متر ركض ,
وانطلق مسدس بداية السباق، لم يستطع الكل الركض ولكن كلهم أحبوا المشاركة فيه.
إثناء الركض انزلق احد المشاركين ،
وتعرض لشقلبات متتالية قبل أن يبدأ بالبكاء على المضمار ..
فسمعه الثمانية الآخرون وهو يبكي .. فأبطأوا من ركضهم
وبدأوا ينظرون إلى الوراء نحوه .. ثم توقفوا عن الركض وعادوا إليه ...
عادوا جميعا إليه وسألوه: أتشعر الآن بتحسن؟
ثم نهض الجميع ومشوا جنبا إلى جنب كلهم إلى خط النهاية معاً .
فقامت الجماهير الموجودة جميعا وهللت وصفقت لهم ، ودام هذا التهليل والتصفيق طويلا...
الأشخاص الذين شاهدوا هذا، ما زالوا يتذكرونه ويقصونه ... لماذا؟
لأننا جميعنا نعلم في دواخل نفوسنا بان الحياة هي أكثر بكثير من مجرد أن نحقق الفوز لأنفسنا..
الأمر الأكثر أهمية في هذه الحياة هي أن نساعد الآخرين على النجاح والفوز،
حتى لو كان هذا معناه أن نبطئ وننظر إلى الخلف ونغير اتجاه سباقنا ...
الشمعة لا تخسر شيئا إذا ما تم استخدامها لإشعال شمعة أخرى
منقول
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
pharmacist
لا تتعلل بالظروف
هذه القصة مهداة لكل من يقول :
أنا أدرس كذا؛ لأن أهلي يريدون ذلك؛
لكني أحب ذاك، وأريد دراسته فماذا أفعل ؟
كان سن تيم بيرير 22 سنة، وكان يدرس علم المحاسبة في جامعة كاليفورنيا،
وبعد إتمامه لفصلين دراسيين، تيقّن من أنه لا يحب المحاسبة،
ولا يريد قضاء بقية حياته يعمل فيها،
وأيقن كذلك أنه يحب تخصص العصامية، وأنه يريد دراستها والتعمق فيها.
كان في الجامعة ذاتها قسم لدراسة الأعمال، توفر فيه قسم العصامية؛
ولكن كان متوسط درجات تيم لا يؤهله لدخول هذا القسم الذي تتطلب درجات أعلى،
كما أنه لم يكن هناك أماكن شاغرة في القسم، وهو ما شكّل عقبة هائلة أمامه.
وكانت كل الطرق الرسمية مغلقة أمام تيم؛
فلم يجد سوى أن يحضر في كل درس من دروس المواد السبعة،
اللازمة للحصول على شهادة التخرج، وكان يسجّل اسمه، ثم ينتظر؛
حتى إذا قرر أحد الطلاب أنه لا يريد إكمال دراسة هذه المادة،
حل هو مكانه وحصل على درجات المادة.
على مر سنتين، أكمل تيم دراسة 7 مواد بهذه الطريقة؛
حتى إذا أتمّ كل ما يلزمه للحصول على شهادة التخرج،
دخل إلى مكتب عميد الجامعة، وشرح له ما حدث معه وما فعله،
وكيف أنه درس بنجاح كل المواد؛
برغم أنه لم يسجل اسمه -رسمياً- في هذا القسم..
وبرغم شعور العميد بالدهشة؛ إلا أن الانبهار بدا واضحاً عليه أيضاً.
" يبدو لي أنك عصامي بكل ما تحمله الكلمة من معاني،
ولا أدري كيف يمكن لي أن أرفض طلبك هذا "..
كان هذا تعليق العميد، الذي وافق على طلب تيم؛
ليتخرّج بعدها رسمياً في المجال الذي يحبه،
برغم أن درجاته لم تؤهله،
وبرغم عدم وجود أماكن خالية لإشراكه في هذا البرنامج.
لذلك لا تتعلل أبداً بأن ظروفك صعبة، أو لا تمكّنك من تحقيق أحلامك؛
فكل واحد فينا قادر على خلق ظروفه الخاصة التي تؤهله للنجاح.
منقول
أسأل الله أن ينفع بما تكتبين
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
pharmacist
لا تقلق ؛ قد لا يحدث أبدا
امرأة عجوز كانت تعيش في لندن أثناء الحرب العالمية الثانية
بينما كانت لندن تتعرض لقصف متواصل,
كانت هذه المرأة تتحلى بفضيلة الهدوء وتعيش طمأنينة طوال حياتها
وكانت تعيش بمفردها
لاحظ أحد جيرانها أنها تحتفظ بلوحة مكتوب عليها :
(لا تقلق......قد لا يحدث أبدا)
ولقد كان هذا الجار متأثرا جدا ومتعزيا بهذه العبارة وكان يتحدث مع العجوز كثيرا بخصوصها
ولكن حدث ذات ليلة ما لم يكن في الحسبان لقد سقطت قنبلة على الجانب الأيمن لمنزلها
وحطمت جميع النوافذ وأسقطت جميع ما تمتلكه من الصيني من الأرفف وسط انفجار مدوي
وعصفت بالطلاء فسقط من على الجدران والسقف وملأت المكان بالتراب وكسر الحجارة
أسرع الجار إليها ليرى حالها ولكن.....ياللعجب لقد وجدها تكنس المكان في هدوء شديد
بينما اللوحة مازالت معلقة على الحائط : لا تقلق قد لا يحدث أبدا
سألها الجار : وماذا نستفيد الآن من شعارك هذا ؟؟
فصاحت قائلة : آه !....لقد نسيت أن أدير اليافطة إلى الجهة الأخرى
ولما أدارتها كان مكتوبا على الجهة الأخرى من اللوحة :
( يمكننا أن نستعيده )
ما أجملهما من عبارتين تبعثان الهدوء والطمأنينة في نفس أي إنسان
منقول
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
pharmacist
الراعي والمستشار
يحكى أن راعي أغنام فوجئ بسيارة جديدة تقف قريباً من قطيعه
ويخرج منها شاب حسن الهندام ويقول له:
إذا قلت لك كم عدد البهائم التي ترعاها هل تعطيني واحدا منها ؟
أعجب الراعي بذلك وأجاب بنعم.
فأخرج الشاب كمبيوتراً صغيراً وأوصله بهاتفه النقال ودخل الإنترنت ،
وانتقل إلى موقع وكالة الفضاء الأمريكية ، حيث حصل على خدمة تحديد المواقع
عبر الأقمار الصناعية ( جي.بي.إس) ، ثم فتح بنك المعلومات وجدولا في إكسل
وخلال دقائق كان قد حصل على تقرير من 150 صفحة.
وبعد قراءة التقرير بدقة وإجراء بعض الحسابات ، التفت نحو الراعي وقال له :
لديك 1647 رأسا من البهائم، وكان ذلك صحيحاً.
فقال له الراعي: تفضل باختيار الخروف الذي يعجبك.
فنزل الشاب من سيارته وحام بين القطيع ثم حشر الحيوان الذي وقع عليه اختياره
في الصندوق الخلفي للسيارة.
عندئذ قال له الراعي: لو استطعت أن أعرف طبيعة ونوع عملك هل تعيد إلي خروفي؟
وافق الشاب.
فقال له الراعي: أنت مستشار.
فدهش الشاب وقال: هذا صحيح ولكن كيف عرفت ذلك !؟
فقال له الراعي: بسيطة.
أولاً لقد أتيت إلى هنا دون أن يطلب منك أحد ذلك !.
ثانياً لقد تدخلت في عملي وأنت لا تعرف شيئا عنه !.
ثالثاً لقد سعيت لنيل مكافأة عن عملك في الإجابة على سؤال بسيط غير ضروري
أنت طرحته ولم تكن تعرف الإجابة عنه بينما كنت أنا أعرف إجابته سلفاً !.
وهذه أساس صفات معظم المستشارين.
على كل حال أرجو أن تخرج كلبي من صندوق سيارتك فإنه ليس خروفا !!
ألا يذكركم هذا بمن تعرفونهم من المستشارين والخبراء
الموجودين عندنا بالمئات وربما بالآلاف ؟
منقول
:)
المزيد من مواضيعي
حوارات انتهت بإسلام أصحابها في منتديات كلمة سواء الدعوية...متجدد بإذن الله
Islam provides scientific facts and evidences to prove it's from God - TheDeenShow
حكم وضع صور الميت في المنتدى
صحة قصة المرأة العلوية التي أواها المجوسي في بيته
فتاة تريد أن تسلم وتخفي إسلامها ، فكيف تتعامل مع الصلاة والحجاب وأكل لحم الخنزير ؟
أسلمت فقاطعتها أمها...
صفات الحجاب الصحيح
جازان: 15 شخصا يعتنقون الإسلام منذ بداية العام
توقيع
د/مسلمة
اللهم اغفر لنا
الأعضاء الذين شكروا د/مسلمة على المشاركة :
pharmacist
د/مسلمة
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى د/مسلمة
إيجاد كل مشاركات د/مسلمة
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
603
عدد الـــــردود
5024
المجمــــــــوع
5.627