اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :11  (رابط المشاركة)
قديم 13.12.2012, 02:17
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.274  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
21.05.2025 (22:47)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي




إضافة بسيطة لما تقدم به أخونا الحبيب عبد الرحمن :

----------------------

العضو النصراني البرثولماوس يحاول يائسا إغراق الموضوع بردوده الكسيحة العليلة ،حتى يذهب إلى بني جلدته مدعيا نصرا زائفا ، نافخا أوداجه وهو يقول : هه ! لقد أفحمتُ المسلمين ، وصلت معهم للصفحة رقم كذا و لم يقدموا دليلا على صحة قصة أصحاب الفيل ،

لذلك نرجو من أخوتنا الأفاضل و أخواتنا الفضليات عدم إضافة أي ردّ إلى أن يقدم النصراني البرثولماوس المطلوب منه ،

وجزاكم الله خيرا على مجهوداتكم .

--------------------------------------

رغم كوننا قدمنا بدل الدليل عشرة ، يأبى العضو النصراني إلاّ أن يصم أذنيه ، فلا يجد عن الجدال العقيم محيدا !
لكي نُقبر مزاعم النصراني الباطلة ،


دليل جديد على صدق قصة أصحاب الفيل :




كتاب :

موسوعة الطاعون والأوبئة: من العصور القديمة إلى الوقت الحاضر


Encyclopedia of Plague and Pestilence: From Ancient Times to the Present

الكاتب :

George C. Kohn

صفحة : 343





تتحدث الفقرة أعلاه عن وباء فتك بجيش أبرهة خلال حملته لتدمير الكعبة المشرفة ،
في محاولة منه لصرف الأنظار تجاه كنيسته التي بناها باليمن ،

------------------------------------
بين قوسين وكما أسلف أخي د/ عبد الرحمن :

ماوقع كان يفوق مدارك الجميع ،
و هو ما جعل البعض - بمن فيهم المصادر الأثيوبية و التاريخية - ينسب البثور التي ظهرت على جنود أبرهة على أنه وباء الجدري القاتل ،

------------------------------------




الفقرة أعلاه تقول : المقاتلون العرب كانوا في مواجهة هزيمة مؤكدة ، لكنهم نجوا بفضل مرض شديد ضرب جيش أبرهة ودمره بالكامل ، هذه الحملة سميت بوباء حرب الفيلة نسبة الى الفيل الأبيض الذي ركبه أبرهة أثناء دخوله مكة .
هذه الحرب وصفها لاحقا (later ) القرآن كتاب المسلمين المقدس في السورة 105،
طيور حملت الحجارة ورمت بها جيش أبرهة مما تسبب في تدميره بالكامل ،
كتابات أخرى أفادت بظهور البثور بشكل مفاجئ على جلد الجنود ( جنود ابرهة )
:

broke out on soldier's skin

شرح broke out :

تبدأ فجأة و أحيانا بعنف



----

الجميع مات بإستثناء جندي واحد ظل في المعسكرو لم يشارك في المعركة كما يقول الكتاب.

-----------------------------------------------------

ما يستفاد :

1- الكاتب أرتكز على وقائع تاريخية و ليس على القرآن الكريم بدليل قوله :

وُصفت فيما بعد ....

was later allegorically discribed

ونركز هنا على عبارة later أي فيما بعد مما يدل على كون القصة كانت معروفة قبل ذكرها في القرآن الكريم ،

2- القرآن الكريم ليس وحده من تطرق لقصة أبرهة بدليل قول الكاتب :
كتابات أخرى .....
other writings

3 - البثور ظهرت فجاة على جلد جنود أبرهة

(الوباء المفترض ظهر خلال المعركة )


pustules broke out on soldier's skin

----------------

السؤال هنا :

لم ظهرت البثور فجأة على جنود أبرهة و خلال المعركة فقط ، لأنه لو كان الجدري متفشيا في المعسكر قبل المعركة لما كان هناك ناج وحيد ولأصابته العدوى أيضا ؟؟؟؟؟

ملاحظة : كما يقول الكاتب الناجي الوحيد لم يشارك في المعركة و بالتالي لم يُصب .
القرآن الكريم لم يذكر قصة الناجي الوحيد فمن أين أستقى الكاتب المعلومة ؟؟؟

--------------

و نذكّر العضو النصراني :

برثولماوس لو لم نجد منك جدية فى الرد فقد يتم غلق الموضوع لأنك مجرد عابث و نترك الحكم للقارئ
و ما تنساش تصور الهبل اللى أنت بتعمله هنا ده و تنشره عندكم عشان أصحابك يقعدوا يصقفولك و يقولولك برافو عليك







الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2093_1355352614.png
المشاهدات: 176
الحجم: 52,2 كيلوبايت
الرقم: 5433   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2093_1355353344.png
المشاهدات: 170
الحجم: 79,2 كيلوبايت
الرقم: 5434   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2093_1355357040.png
المشاهدات: 199
الحجم: 3,8 كيلوبايت
الرقم: 5435  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ * إسلامي عزّي * على المشاركة المفيدة: