View Single Post
   
Share
  رقم المشاركة :10  (رابط المشاركة)
Old 10.12.2012, 20:57

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن is offline

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
Default


بالمناسبة
هناك قصة غريبة حول صلب المسيح و قيامته فى إنجيل متى إصحاح 27

50 ثُمَّ صَرَخَ يَسُوعُ ثانِيَةً بِصَوتٍ مُرتَفِعٍ، وَأسلَمَ الرُّوحَ.
51 فَانشَقَّتْ سِتارَةُ الهَيكَلِ [f] إلَى نِصْفَينِ مِنْ فَوقٍ إلَى أسفَلِ، وَاهتَزَّتِ الأرْضُ، وَتَشَقَّقَتِ الصُّخُورُ، 52 وَانفَتَحَتِ القُبُورُ، وَقامَتْ أجسادُ كَثِيرِينَ مِنَ المؤمِنينَ المُقَدَّسينَ الَّذِينَ كانُوا قَدْ ماتُوا. 53 وَبَعْدَ أنْ قامَ يَسُوعُ، خَرَجَتْ تِلْكَ الأجسادُ مِنْ قُبُورِها، وَدَخَلَتْ إلَى المَدِينَةِ المُقَدَّسَةِ، وَظَهَرَتْ لِكَثِيرِينَ.


يعنى القبور فتحت و خرج الموتى من القبور و دخلوا المدينة المقدسة و ظهروا لكثيرين
و الغريب أننا لا نجد مراجع تاريخية تتحدث عن قيام كثير من الموتى و دخولهم أورشليم عند حادثة الصلب أو القيامة
ممكن تستشهد بمراجع تاريخية تثبت تلك القصة الموجودة فى إنجيل متى ؟
و سلملى على المراجع التاريخية







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


Reply With Quote