طفقت غزة تنادي ولا مجيب
فقومي لا يسمعون وإذا هم سمعوا لا يفقهون
لا يستطيعون الحرب إلي في ميدان الفجر والقذارة
نخوة معدومة وشهامة في العار مدفونة
لك الله يا غزة الصبر
أتعجب من أحدهم حينما يرد علي رجل غزاوي بقوله الغبي
(بس الطرف الثاني بيقول انكم بتضربوا عليهم صواريخ، وانا مش عاوز اسمع لطرف واحد!)
حسبي الله ونعم الوكيل
رباه أمطر أرجاء غزتنا نصــــــرا
ملاحظة:
للكاتب الكريم لقد افتي بعدم جواز العمليات الاستشهادية طائفة من كبار العلماء
والمسألة خلافية فلا داع للخلط
توقيع أضواء الحق |
من نذر نفسه لخدمة دينه فسيعيش متعباً ولكن
سيحيى كبيراً ويموت كبيراً ويبعث كبيراً،
والحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله |
آخر تعديل بواسطة أضواء الحق بتاريخ
15.11.2012 الساعة 22:50 .