مبارك عليكِ إسلامك أختنا مسلمة تحب الله.
أحسب أن الله يحبك حقاً وقد هداكِ لهذا الصرح العظيم؛ صرح كلمة سواء، هذا الصرح الذي يضم عمالقة بذلوا الجهد والطاقة لدلالة الناس على الله عز وجل؛ فجزاهم الله خير الجزاء.
أختنا الكريمة مسلمة تحب الله؛ هلا تكرمتي وأخبرتينا عن دينك السابق أو خلفيتك الدينية؟ لا أدري لماذا أشعر أنك كنتِ على اليهودية؛ ربما وربما!
توقيع أحمد سبيع |
 |
آخر تعديل بواسطة أحمد سبيع بتاريخ
05.11.2012 الساعة 01:00 .