[sirius A]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها زهراء هذا بحد ذاته إعجاز وإثبات لنبوة حبيبنا وسيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- فمعلوم أن النبي الكريم كان أمياً لم يطلع على كتب اليهود والنصارى ولم يقرأها أحد عليه ولم يكن يجالس أهل الكتاب قبل البعثة ولقاءاته بهم بعد بعثته كانت على قلتها عامة بغرض دعوتهم.. لا لتلقي عنهم..كما حدث مع نصارى نجران ويهود المدينة. ونحن نعلم أن اليهود قد فقدوا التوراة بالكامل قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم وكتبوا التلمود من الذاكرة على ما بقي في أذهانهم من التوراة .. ووجود بعض التعاليم الإسلامية في كتبهم يدل على وحدة المصدر بين الكتب السماوية.. فنحن نؤمن بأن التشريعات الإلهية واحدة والدين واحد كما أن إلهانا واحد كذلك الشرائع واحدة ..

قلتي اعجاز
اذا كان موجودا في التلمود فما داعي اسلام روبيرت (ان كان له وجود)
لانه سيقول ان كان بحثي صحيح فان التلمود ذكرها قبل القران
اسف لكن لو كنت مكانه لقلت الشئ ذاته