اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 21.10.2012, 11:01
صور فداء الرسول الرمزية

فداء الرسول

مجموعة مقارنة الأديان

______________

فداء الرسول غير موجود

فريق رد الشبهات 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 13.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.525  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.01.2016 (01:59)
تم شكره 213 مرة في 148 مشاركة
افتراضي



حفظ سور (
الكوثر – الماعون – قريش - الفيل)


{ سورة الكوثر }

بسم الله الرحمن الرحيم


إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ(1)
إنا أعطيناك -أيها النبي- الخير الكثير في الدنيا والآخرة, ومن ذلك نهر الكوثر في الجنة الذي حافتاه خيام اللؤلؤ المجوَّف, وطينه المسك.


فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ(2)
فأخلص لربك صلاتك كلها, واذبح ذبيحتك له وعلى اسمه وحده
.



إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ(3)
إن مبغضك ومبغض ما جئت به من الهدى والنور, هو المنقطع أثره, المقطوع من كل خير.






{ سورة الماعون }


أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1)
أرأيت حال ذلك الذي يكذِّب بالبعث والجزاء؟




فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2)
فذلك الذي يدفع اليتيم بعنف وشدة عن حقه؛ لقساوة قلبه.



وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3)
ولا يحضُّ غيره على إطعام المسكين, فكيف له أن يطعمه بنفسه؟



فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ (5)
فعذاب شديد للمصلين الذين هم عن صلاتهم لاهون, لا يقيمونها على وجهها, ولا يؤدونها في وقتها.



الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ (6)
الذين هم يتظاهرون بأعمال الخير مراءاة للناس.



وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7)
ويمنعون إعارة ما لا تضر إعارته من الآنية وغيرها, فلا هم أحسنوا عبادة ربهم, ولا هم أحسنوا إلى خلقه.







{ سورة قريش }


لإِيلافِ قُرَيْشٍ (1) إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2)
اللام في قوله{ لإِيلافِ } للتعجب.ومعنى[ الإيلاف ]:الإلف والاعتياد.
ومعنى الآية :اعْجَبوا لإلف قريش، وأَمْنِهم، وانتظامِ رحلَتيْهم:رحلة الشتاء إلى "اليمن"، ورحلة الصيف إلى "الشام"، وتيسير ذلك; لجلب ما يحتاجون إليه
.


فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ (3)

والمعنى: فليخلصوا العبادة لرب هذا البيت الحرام الذي مكَّنهم من هاتين الرحلتين. ويشكروه على ذلك.


الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4)
أي:الذي أطعمهم من جوعٍ وهم بوادٍ غير ذي زرع ، وآمنهم من خوفٍ والناس يُتَخطَّفون من حولهم .





{ سورة الفيل }


لَمْ تَرَى كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1)
ألم تعلم -أيها الرسول- كيف فعل ربك بأصحاب الفيل: أبرهة الحبشي وجيشه الذين أرادوا تدمير الكعبة المباركة؟

أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2)
ألم يجعل ما دبَّروه من شر في إبطال وتضييع؟

وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4)
وبعث عليهم طيرًا في جماعات متتابعة, تقذفهم بحجارة من طين متحجِّر.

فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5)
فجعلهم به محطمين كأوراق الزرع اليابسة التي أكلتها البهائم ثم رمت بها.






رد باقتباس