اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 20.10.2012, 01:24
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.298  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
فكرة بولس و صناعة الغباء !




بولس صناعة الغباء




اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


مواقف عديدة يفتخر فيها بولس بغبائه المستحكم ، بل ولا يجد حرجا أحيانا في وصف نفسه بمختل العقل !!!


قد صرت غبيا وأنا افتخر. أنتم ألزمتموني لأنه كان ينبغي أن أُمدح منكم إذ لم انقص شيئا عن فائقي الرسل وإن كنت لست شيئا.

رسالة بولس الثانية إلى أهل كورنثوس 12 : 11



أهم عبرانيون فأنا أيضا. أهم إسرائيليون فأنا أيضا. أهم نسل إبراهيم فأنا أيضا (23) أهم خدام المسيح. أقول كمختل العقل. فأنا أفضل. في الأتعاب أكثر. في الضربات أوفر. في السجون أكثر. في الميتات مرارا كثيرة .

رسالة بولس الثانية إلى أهل كورنثوس 11 : 23



ليتكم تحتملون غباوتي قليلا. بل أنتم محتملي .

رسالة بولس الثانية إلى أهل كورنثوس 11 : 1



و نذكر الزملاء النصارى بـأن :

كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر،،،

(2تي 3 : 16)



**********


بولس صناعة الغباء

للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : بولس و صناعة الغباء !     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : * إسلامي عزّي *







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس