View Single Post
   
Share
  رقم المشاركة :10  (رابط المشاركة)
Old 18.10.2012, 07:11

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن is offline

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
Default


اقتباس
-على ان القارئ البسيط للمؤرخين الاسلاميين الاوائل يدرك ان معظم سير الاولين (قبل الاسلام) وكذلك سير غير المسلمين في الجزيرة غير موجود , ان تركيز المؤرخين للدين
الاخذ بالانتشار السريع قد شغل حيزا كبيرا من اهتماماتهم فلم يستقصوا الاخبار القديمة والشخصيات الهامة , واكبر دليل :ليس لديهم معلومات كافية عن اليهود الذين جاوروا النبي

في المدينة !!!لا عقائدهم ولا شخصياتهم واشياء كثيرة اعيت الباحثين وهم يقلبون التاريخ بحثا عن معلومات كاملة او شبه كاملة عنهم ..
الخلاصة : دلالة السكوت او عدم وصول جواب اليهود ليس فيه دليل على اقرارهم .

بما أنك تعلم أن المعلومات عن يهود الحجاز قليلة
و بالتالى فعدم وصول جواب اليهود لا يعنى إقرارهم
كان أيضا الأولى بك لو كنت باحثا عن الحق أن تقول :
بما أن المعلومات عن اليهود قليلة فلا نستطيع أن نجزم أنهم لم يقولوا أن عزير ابن الله

يا رجل قليل من الانصاف لو سمحت
كان كل سؤال يوجه للنبي صلى الله عليه و سلم ينقل لنا مع رده الشريف صلى الله عليه و سلم
كانت زوجة النبي صلى الله عليه و سلم ( السيدة صفية ) يهودية سابقة و لم ينقل لنا أنها سألت النبي صلى الله عليه و سلم عن تلك الآية
عبد الله بن سلام رضى الله عنه كان حبرا من أحبار اليهود ثم أسلم و لم ينقل لنا أنه سأل النبي صلي الله عليه و سلم عن تلك الآية







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


Reply With Quote