اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 14.10.2012, 14:56
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.267  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
30.04.2025 (03:02)
تم شكره 2.952 مرة في 2.161 مشاركة
افتراضي هذه هي المحبّة الحقيقية !!



المحبّة الحقيقية



اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



أب يُبشّر قاتل ابنه بعتق رقبته مقابل حفظه القرآن !



المحبّة الحقيقية


في حالة فريدة، فوجئ محكوم بالقصاص بزيارة والد القتيل له داخل السجن بالدمام، ليبشره بعتق رقبته لوجه الله تعالى، مشترطاً عليه حفظ القرآن الكريم قبل الخروج من السجن، في حين كان الجاني ينتظر تنفيذ حكم الإعدام الصادر بحقه، متوقعاً أن يدخل عليه السجان في أي لحظة ليسحبه إلى ساحة القصاص.

وتعود تفاصيل القضية بحسب صحيفة "اليوم" السعودية، إلى أن القاتل فيصل العامري، كان قد أدين بالقصاص لقتله عبدالله الدوسري، وذلك خلال مضاربة جماعية وقعت في الحي الذي يسكنان فيه.

وكانت اللجنة العليا للإصلاح بالمنطقة الشرقية قد سعت لإقناع ولي الدم بالتنازل لوجه الله تعالى، وبالفعل هذا ما حدث عند الاجتماع به، حيث عفا عن القاتل، رافضاً استلام أي مبالغ مقابل ذلك، مشترطاً عليه أن يحفظ القرآن قبل الخروج من السجن، بجانب أنه أصر على زيارة الجاني في سجنه لإبلاغه بنفسه.


العربية . نت



تصرف هذا الأب مع قاتل إبنه ليس بغريب ، فربّ العزّة يقول :


(( وَلـيَعْفُوا وَلْـيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ))

[النور:22]

المحبّة الحقيقية
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس