اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 26.09.2012, 01:56
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.298  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي


بوركتم إخوتي الأفاضل مجيب الرحمن و الشهاب الثاقب ،

اقتباس
هذه المخطوطة لا تُعتبر دليلاً تاريخياً حقيقياً على أن المسيح عليه السلام كان مُتزوِّجاً

ليست هذه هي المرة الأولى التي تم فيها الحديث عن زواج المسيح عليه السلام ،

أكيد أخي الحبيب مجيب تذكرون واقعة الإكتشاف الأثري الذي اصطلح على تسميته ب " قبر يسوع المفقود " !!!
ألا ترى معي أخي الحبيب أنه من الغريب جدا أن يتواجد رفات مريم المجدلية في نفس المكان التي ضمّ رفات شبيه المسيح عليه السلام ؟؟؟؟




برجاء التركيز على التوقيت :

06:32




النصارى طبعا طعنوا في مصداقية هذا الإكتشاف الأثري كما طعنوا مؤخرا في مصداقية المخطوطة القبطية ،
لكن !
بما أنهم يعتقدون بأن إلههم كان يأكل و يشرب و يتبرز و يتجول في الأسواق ، فما المانع أن يكون أيضا قد تزوج ؟؟

اليوم شاهدتُ على قناة تنصيرية بائسة برنامجا فاشلا لأحد المنصّرين و هو يقول و الحماسة قد أخذت منه كل مأخذ :


اقتباس
و هل هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها الربّ عن زوجته ؟؟؟

المنصّر بعد أن أعطى تفسيرات زئبقية بهلوانية ، ساق النص التالي و هو من الرؤيا 21: 9

ثم جاء إلي واحد من السبعة الملائكة الذين معهم السبعة الجامات المملوة من السبع الضربات الأخيرة، وتكلم معي قائلا: هلم فأريك العروس امرأة الخروف ،





لله الأمرُ من قبلُ ومن بعدُ !!!











توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس