اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 06.08.2012, 01:36
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.268  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.05.2025 (00:30)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي



العجيب الغريب أن الموقع التنصيري السرطاني استغل سذاجة البعض ، و صغر سن البعض الآخر فانكبّ على عرض نصوص العهد الجديد فقط و التي تحمل في ظاهرها المحبة مثل :

" أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم "

القائمون على الموقع الشّركي أخفوا عمدا النصوص التي تدين معبود الكنيسة المتعطش للدماء :

وقال لأولئك في سمعي : اعبروا في المدينة وراءه واضربوا. لا تشفق أعينكم ولا تعفوا، الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء، اقتلوا للهلاك.
حزقيال 9: 6/5


--------------------------

ثم قال لهم حين أرسلتكم بلا كيس ولا مزود ولا أحذية هل أعوزكم شيء فقالوا لا. فقال لهم لكن الآن من له كيس فليأخذه ومزود كذلك ومن ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفًا. لأني أقول لكم انه ينبغي ان يتم في أيضًا هذا المكتوب وأحصي مع آثمة لأن ما هو من جهتي له انقضاء. فقالوا يا رب هوذا هنا سيفان فقال لهم يكفي ،،

لوقا 22: 38/35


وحتى لا يطل علينا أحد النصارى مستنكرا ، متحججا برمزية و روحية النصوص المقدسة نقدم اليه تفسير نص لوقا 22 أعلاه :

تفسير لوقا 22 القس انطونيوس فكري
( خطب المسيح الوداعية ):

هوذا هنا سيفان : غالبًا هما سكينتان كبيرتان يستخدمان لذبح خروف الفصح.

بعد كل ما سبق ،
فلأيّ بشارة يروّجون ؟؟؟
وعن أيّ محبّة يتحدّثون !!!











توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس