
26.07.2012, 14:16
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
02.05.2009 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
171 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
15.11.2016
(20:06) |
تم شكره 8 مرة في 7 مشاركة
|
|
|
|
|
(ثم ننتقل إلي نوع جديد من المحبة الدموية علي طريقة النصاري بعد أن عشنا مع التعامل اللطيف الرحيم مع الأطفال عن طريق التلذذ بتحطيم رؤوسهم, ثم انتقلنا بعد ذلك إلي الحرية الكاملة للمرأة في ظل النصرانية بفضح النساء وشق بطون الحوامل وتشجيع الجنود علي الإغتصاب, ولم تسلم الجثث من التمثيل حتي وصلنا إلي قطع الغلف, وقلنا أن الغريب ان تحدث بعض هذه الأشياء من نبي كريم مثل داود عليه السلام وهو منهم بريء أقول بعد كل هذا ننتقل إلي طريقة جديدة للحب وهي):
ترك الجثث لتأكلها الطير والوحوش!
(ارمياء: 16)
3لأَنَّهُ هكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنِ الْبَنِينَ وَعَنِ الْبَنَاتِ الْمَوْلُودِينَ فِي هذَا الْمَوْضِعِ، وَعَنْ أُمَّهَاتِهِمِ اللَّوَاتِي وَلَدْنَهُمْ، وَعَنْ آبَائِهِمِ الَّذِينَ وَلَدُوهُمْ فِي هذِهِ الأَرْضِ: 4مِيتَاتِ أَمْرَاضٍ يَمُوتُونَ. لاَ يُنْدَبُونَ وَلاَ يُدْفَنُونَ، بَلْ يَكُونُونَ دِمْنَةً عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ، وَبِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ يَفْنَوْنَ، وَتَكُونُ جُثَثُهُمْ أُكْلاً لِطُيُورِ السَّمَاءِ وَلِوُحُوشِ الأَرْضِ.
توقيع أسد الإسلام |

"رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ"  |
|