
09.07.2012, 01:03
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
واضح أن العضو الله محبة أو أسامة أو يا رب ارحمنى أو عماد مصرى يظن أننا هنا لدينا فائض من الوقت للعبث
و واضح أنه يظن أن أفضل حل لإخفاء خيبته هو إثارة شبهات أخرى أيضا عفا عليها الزمن
فبدلا من أن يقدم الزميل دليلا على أن فرق اليهود و النصارى أو على الأقل أصولها عددها إلى يوم القيامة ليس 71 و 72 وجد الضيف حلا طريفا للمداراة على ما لقيه من الفشل و الخيبة بإثارة شبهات حول إلقاء السلام على اليهود و النصارى
و قد تم نسف تلك الشبهة هنا
https://www.ebnmaryam.com/vb/t31732.html
و على الرغم من أن مشاركاته باقية فى اقتباسات الإخوة إلا أنه تم حجب مشاركاته و كتابة ( العضو ما زال مستمرا فى العبث و لم يقدم الدليل المطلوب ) التزاما بما قيل للعضو من قبل
نترك الآن المجال للعضو الله محبة ليثبت لنا أن فرق اليهود و النصارى أو أصولها لن يكون عددها إلى يوم القيامة 71 و 72
فليثبت لنا
أو يعترف بعجزه و فشله
أو يصمت
أو يستمر فى العبث متجاهلا طلبنا فتحجب مشاركاته
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|