[إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي)]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها alah mhba السلام للجميع

إلى من يدعي أن قتل إله اليهود المسيحيين الرضعَ والأطفال هو دليل على أنه المحبة:
أولاً: أذكرك كما أذكّر شقيق روحك "انا لقبطى" أن سلام المسيحي على المسلم حرام في ملّتكم!
---
10. إذا جاءكم أحد لا يحمل هذا التعليم فلا تقبلوه في بيوتكم ولا تقولوا له: سلام!
---
2 يوحنا ـــ الترجمة اليسوعية ـ لا تقل لنا السلام! وإلا أدخلك إله المحبة جهنم ـ حيث "البكاء وصريف الأسنان"!!!
----------
ثانياً: قد ذكرت مشكلتك مع العدد 72. ولا أريد هنا الدخول في الجدل في صحة الحديث. فلست أهلاً لذلك.
ولكن ما مشكلتك بالتحديد؟ أن رسولنا ـ الذي افتريتم عليه وعلى المسيح ـ عليهما الصلاة والسلام ـ القبائح ـ قد ذكر أن للمسيحيين 72 فرقة؟
--
هل ترى أن الرقم الحقيقي أقل أم أكثر؟ ثمّ لماذا تريد سماع أسماء الفرق؟ ومن قال أن لها أصلاً أسماءً؟ ما عدد الفرق المسيحية اليوم على رأيك السديد؟
--
ما رأيك أن أطلب منك هذه الأسماء؟
22 وَمِنْ نَسْلِ شِمْعُونَ، تَمَّ إِحْصَاءُ جَمِيعِ الرِّجَالِ الْبَالِغِينَ مِنَ الْعُمْرِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ، مِنَ الْقَادِرِينَ عَلَى الْقِتَالِ فِي الْحَرْبِ، كُلٍّ بِاسْمِهِ، حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ،
23 فَكَانَ عَدَدُ الْمُحْصَيْنَ مِنْ سِبْطِ شِمْعُونَ تِسْعَةً وَخَمْسِينَ أَلْفاً وَثَلاثَ مِئَةٍ.
http://www.biblegateway.com/passage/...1&version=ALAB
أريد أن تثبت لي صحة قول كتابك المقدس الموحى من إلهك وأن تذكر ****59300**** اسماً من نسل شمعون المقدس لديكم كسائر أفراد شعب الله المختار!
---
أرجو أن تقرأ كتابك والقرآن. عساك تهتدي إلى الدين كما اهتديتُ. وإن كنت لا أراكَ الآن أهلاً للاهتداء إلى الإسلام. والله أعلم بخلقه..
---
والسلام على من اتبع الهدى.

المزيد من مواضيعي

الإعلام المصري يشتم المسيحيين

Doku " Christlicher Fundamentalismus" Teile 1- 4 u. a. Die Jesus Revolution Army WDR arte 2006

ما سبب عدم انتقاد الدين اليهودي أو المسيحي على القنوات الفضائية؟

قرأتُ القرآن فأسلمت

صور لإله المسيحيين ـ أقنوم الآب

لنساعد المسيحيين في نسف *الشبهات* حول الكتاب المقدس!

الكتاب المقدس: فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا

تحميل التلمود ( كتاب اليهود )

توقيع إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي)

18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3 ــ (الترجمة المشتركة (GNA))