[إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي)]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها زهراء [CENTER] (رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ ) هذا باختصار وصف "الرجال" في القرآن الكريم

صدق الله العظيم!
لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ ۗ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿ النور 38﴾

المزيد من مواضيعي

كتابي بعد أن اهتديت إلى الإسلام: المُكدّس في الكتاب المقدس

قديس رائحته غريبة

مسيحية متحجبة كالمسلمات ـ معلولا ـ دير تقلا

قرأتُ القرآن فأسلمت

لنساعد المسيحيين في نسف *الشبهات* حول الكتاب المقدس!

طردي من منتدى مسيحي ـ.. إليكم السبب

استهانة المسيحيين بالمسيح وبدينهم

للرجال فقط: بادر إلى الخِصاء تَنَلْ ملكوت السماء !

توقيع إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي)

18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3 ــ (الترجمة المشتركة (GNA))