اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :29  (رابط المشاركة)
قديم 05.07.2012, 19:46
صور ابنة عائشة الرمزية

ابنة عائشة

الدعم الفني

______________

ابنة عائشة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 10.05.2011
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 75  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
29.07.2013 (19:17)
تم شكره 34 مرة في 14 مشاركة
افتراضي


اقتباس
الاخت ابنة عائشة
هل هذا هو ردك على اسالتى !!!!؟؟؟
اما ان حضرتك عايزه تشتتى الموضوع وتجعليه يتفرع ؟؟
لماذا الهروب
ارجوا من الجميع الرد فى صلب الموضوع
تحياتى للجميع

ألم تقل "فالحمد لله انا متعلم عربى فوق ما تتخيل حضرتك" ؟؟؟
ردي لم يكن هروباً ولا طلباً للتشتيت، هو في صلب النقاش، إن كنت في ثلاث مشاركات فقط حصلت على ثلاثةٍ وخمسين خطأ إملائيًا فقط ! هذا إن ضربنا الذكر صفحاً عن الصياغة اللفظية والنحوية والصرفية، فأنى لك بعد ذلك أن تدعى العلم باللغة العربية وأنى لك أن تعترض على ما ليس لك به علمٌ وتقول هذا صواب وهذا خطأ وهذا لا يعرب هكذا وهذا مخالف لقواعد النحو، عن أي قواعدٍ تتحدث يا ضيفنا الكريم ؟ لا بد أن يكون لك علم بما نتحدث فيه

أولاً :
القاعدة تقول "أن البينة على من ادعى" انت أتيت هنا لتقول هذا الحديث صحيح، إذاً أنت من ألزمت نفسك بالانتصار لقول من يقول بصحته، فهل إن أعله أحدٌ بعلل المحدثين وقال هذا مضطرب لا يقوى له سندٌ من بين طرقه الكثيرة، فهل يصح وقتها أن يكون ردك بأنك لست ملزماً بإثبات صحته لعجزك عن فهم العلل التي وردت في قول من ضعفه ؟! وهل يستقيم النقاش معك وأنت لا تعرف معنى الاضطراب وعلل التضعيف وأقوال العلماء في الرجال الذين أوردوا طرق هذا الحديث !

ثانياً :
مع فرض ثبوت صحة الحديث، من الذي يفصل بيننا وبينك في معاني ألفاظه وأنت لا تحسن علوم اللغة التي كتب بها هذا الحديث !

مثال (حتى تضح الصورة لك وليس هو موضوع النقاش ولا يقصد به التشتيت بل التوضيح فقط) : يعنى هل أتيناك نناقش في καὶ ὁ λόγος ἦν πρὸς τὸν θεόν وقلنا أن θεόν هنا لا تعني "الله" ثم قلت أنت مثلاً هذا اسم مرفوع حسب قواعد اليونانية والدليل واضح كالشمس وهو انتهائه ب ον ...... هل لو قال لك أحد ما أين الدليل على صحة كلامك لن تقول له اذهب لتعلم القواعد قبل أن تحاور فيما ليس لك به علم ؟ ..... انتهى

ثالثاً :
ما المرجع الذي يفصل بيننا وبينك في معنى كلمة نصارى والفرق بينها وبين المسيحين ؟ أعتقد أنه لن يكون بحال من الأحوال الحلقة الثالثة من برنامج اسئلة في الأيمان للقمص زكريا التي يقول فيها أن النصارى الذين يتحدث عنهم القرآن هم أصحاب البدعة المريمية، أعتقد أنك لن تأتينا بدليل مثل هذا ... أليس كذلك ؟

رابعاً :
ما هو الفاصل بيننا وبينك إن قلنا أن فرق النصارى كانوا كذا وكذا وكذا، يعنى ما المرجع الذي نرجع إليه حال اختلافنا معك ؟ هل هي كتب التاريخ المسيحي ؟ أم كتب الملل والنحل التي كتبها علماء المسلمين ؟ أم كتب اليهود ؟

خامساً :
سؤالك هذا يا سيدي الفاضل لن يوصلك إلى مرادك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذب - وحاشاه صلى الله عليه وسلم - لأنه عندنا نحن المسلمين، رسول الله هو الصادق الأمين الذي لا ينطق عن الهوى، فإن أردت أن تثبت كذب هذا النبي الصادق صلى الله عليه وسلم فلا تأتى لأمر لا يوجد لك مرجع فيه تثبت به خلاف قول رسولنا, وهذا واضح جداً لأن كتب التاريخ بل والكتب المقدسة عندكم لا يوجد لها لا أسانيد ولا نسخ أصلية ولا نسخ منسوخة من النسخ الأصلية ولا يعرف من كتابها ولا متى كتبت بل هو الأمر لديكم ظن في ظن ولا يوجد غير ذلك ....
يعنى إن استطعت أن توثق كتب التاريخ المسيحية التي تتحدث عن انشقاق الكنائس وظهور الهرطقات وتثبت صحة تلك الكتب وقتها فقط يحق لك الإعتراض على رسول الإسلام الذي خالف الثابت تاريخياً والمسجل لديكم، لكن للأسف لا يوجد لديك سبيل للوصول لمثل هذا.

سادساً :
إن كنت فعلاً تبحث عن الحق - والله وحده أعلم بما يوجد داخلك - وترى أن الحق في أن رسول الإسلام كاذب فلما لا يكون النقاش حول رسالة الإسلام نفسها ؟ وتثبت كذبها وكذب من جاء بها بدلاً من أن تضيع وقتك بجدال عقيم لن يوصلك إلى مرادك !

نسأل الله الهداية للجميع







توقيع ابنة عائشة



رد باقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ ابنة عائشة على المشاركة المفيدة: