اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 01.07.2012, 19:06

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


بارك الله فيك أخى الحبيب
و هناك بالفعل العديد من الكتب الأبوكريفية التى تبشر برسول الله صلى الله عليه و سلم
مثل رؤيا إبراهيم و قد حدد موعد البعثة النبوية ب 12 قرن بعد السبي البابلى
https://www.kalemasawaa.com/vb/t17183.html

و أيضا كتاب عهد موسى حدد موعد مولد النبي صلى الله عليه و سلم بدقة من تاريخ وفاة موسي عليه السلام
https://www.kalemasawaa.com/vb/t17232.html

فضلا عن البشارات الواضحة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم فى سفر أخنوخ و التى لا تنطبق على غيره أبدا كما سنرى فى موضوع لاحق قريبا إن شاء الله

فضلا عن إنجيل برنابا
و زعم النصارى أن كاتبه مسلم
فهل أيضا إنجيل الناصريين كتبه مسلم ؟
اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها أسد الجهاد
إنجيل يهوذا مذكور به إسم نبينا الكريم بكل صراحة ووضوح
هداهم الله وأصلح بالهم

أخى الحبيب أول مرة أسمع تلك المعلومة
و يا ريت تنقل لنا النصوص
و خصوصا أنى قد اطلعت على إنجيل يهوذا من قبل و لم أصل إلى تلك النصوص

و شكرا على مرورك
جزاك الله خيرا أخى الحبيب
نورت المنتدى برجوعك







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس