بولس ابو الكذب كله كذب ونجس
متلون كالحرباء..... لا يوحى له...... اضطهد المسيح...... بولص حرامي كنائس....... كاذب.... وضع نفسه شريــــــــــك في الانجيل..... شرير.......أصله غير معروف...... متناقض في رواية رؤيته للمسيح..... على مزاجه...... يدعو للردة...... التلاميذ يعرفون خبثه....... سيدين الملائكة
صرت لليهود كيهودي لاربح اليهود وللذين تحت الناموس كأني تحت الناموس لاربح الذين تحت الناموس وللذين بلا ناموس كأني بلا ناموس مع اني لست بلا ناموس الله بل تحت ناموس المسيح لكي اربح الذين بلا ناموس صرت للضعفاء كضعيف لاربح الضعفاء صرت للكل كل شئ لاخلص على كل حال قوم
لا يوحى له
1Cor25: 25. واما العذارى فليس عندي امر من الرب فيهنّ ولكنني اعطي رأيا كمن رحمه الرب ان يكون امينا.
اضطهد المسيح
Acts:9:4: 4 فسقط على الارض وسمع صوتا قائلا له شاول شاول لماذا تضطهدني.
Acts:9:5: 5 فقال من انت يا سيد.فقال الرب انا يسوع الذي انت تضطهده.صعب عليك ان ترفس مناخس.
بولص حرامي كنائس
Acts:8:3: 3 واما شاول فكان يسطو على الكنيسة وهو يدخل البيوت ويجر رجالا ونساء ويسلمهم الى السجن
1Cor:2:2: 2 لاني لم أعزم ان اعرف شيئا بينكم الا يسوع المسيح واياه مصلوبا.
Rom:16:25: 25. وللقادر ان يثبتكم حسب انجيلي والكرازة بيسوع المسيح حسب اعلان السر الذي كان مكتوما في الازمنة الازلية
كاذب
Rom:3 7 فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان انا بعد كخاطئ.
شريـــــــــــــــــــــــــــــــــك
Cor:9:23 وهذا انا افعله لاجل الانجيل لاكون شريكا فيه.
شرير
Rom23: 23 ولكني ارى ناموسا آخر في اعضائي يحارب ناموس ذهني ويسبيني الى ناموس الخطية الكائن في اعضائي.
2Cor:12 7 ولئلا ارتفع بفرط الاعلانات اعطيت شوكة في الجسد ملاك الشيطان ليلطمني لئلا ارتفع.
أصله غير معروف
Acts:22:3 3. انا رجل يهودي ولدت في طرسوس كيليكية ولكن ربيت في هذه المدينة مؤدبا عند رجلي غمالائيل على تحقيق الناموس الابوي وكنت غيورا للّه كما انتم جميعكم اليوم.
تناقض رواية رؤيته للمسيح
Acts:26:14: 14 فلما سقطنا جميعنا على الارض سمعت صوتا يكلمني ويقول باللغة العبرانية شاول شاول لماذا تضطهدني.صعب عليك ان ترفس مناخس.
Acts:9 7 واما الرجال المسافرون معه فوقفوا صامتين يسمعون الصوت ولا ينظرون احدا.
Acts:22:9: 9 والذين كانوا معي نظروا النور وارتعبوا ولكنهم لم يسمعوا صوت الذي كلمني.
Acts:26:14: 14 فلما سقطنا جميعنا على الارض سمعت صوتا يكلمني ويقول باللغة العبرانية شاول شاول لماذا تضطهدني.صعب عليك ان ترفس مناخس.
على مزاجه
Heb1: 1. لذلك ونحن تاركون كلام بداءة المسيح لنتقدم الى الكمال غير واضعين ايضا اساس التوبة من الاعمال الميتة والايمان بالله
يعلم الردة
Acts:21:21: 21 وقد أخبروا عنك انك تعلّم جميع اليهود الذين بين الامم الارتداد عن موسى قائلا ان لا يختنوا اولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد.
التلاميذ يعرفون خبثه
Acts:19:30: 30 ولما كان بولس يريد ان يدخل بين الشعب لم يدعه التلاميذ.
يدين الملائكة
كورنثوس3ـ31 ألستم تعلمون اننا سندين ملائكة فبالأولى امور هذه الحياة.
بولس قال في غلاطية 2 : 20 " مع المسيح صلبت فأحيا لا انا بل المسيح يحيا فيّ "
فمن هو بولس مهيكل تلك العقيده ومشوه البشارة:
كان بولس ينتمي الى الفريسيين و كانوا قوة سياسية.. وكل ما ارادوه من المسيح ان يجمع الناس ليخلص البلاد من الاستعمار الروماني وأجمع المؤرخون أنه خلال تلك الفترة كان أصحاب القرار السياسي هم (الماسون)
وحيث وجد اليهود أن هذه الحركة (المسيحية) تهديداً لسلطانهم الكبير في الهيكل.. فبحثوا عن امر لؤدها او تصديرها
فادعى بولس أنه رأى المسيح ذات ليلة على طريق دمشق فكان هذا جواز المرور..
وبدأ بولس تصريحاته التي قدم فيها رأياً لا يعرف له أصول فقال:. (أيها الأخوة.. إن الإنجيل الذي أبشركم به ليس إنجيلاً بشرياً.. فلا أنا تسلمته من إنسان ولا تلقنته تلقيناً.. بل جاء بإعلان من يسوع المسيح..) (غلاطية 1/11-13)..
وجد أن أتباع المسيح من اليهود يرفضون الخروج إلى طريق الأمم الأخرى.. ويتمسكون بأرض اسرائيل.. تلك الأرض التي من أجلها لم تنم عيون الأفاعي والصقور.. ووجدوا أن في تعاليم المسيح لأتباعه نص يقول:.
(.. لا تعطوا القدس للكلاب..) متى 7/6.. فكان لا بد من خطة..
فلنرى جلاد الأمس الذي كان لا يخاف السلطة.. فجذور طائفته كانت عميقة سياسياً.. وهو اليوم يرتدي مسوح الرهبان وأيضاً تقف وراءه السلطة!!.. فقد اعتقل بولس ليلة واحدة فاهتز كرسي الحاكم.. وله أن يهتز في مثل هذه الأمور.. وصدر الأمر بالإفراج عن بولس.. ولكنه رفض الخروج وأصر على أن يأتيه الحاكم بنفسه ليعتذر له.. وجاء الحاكم.. واعتذر.. (أعمال الرسل 16/37-38).
فلماذا بعدما جاء شاؤول (بولس) إلى أورشاليم و حاول أن يلتصق بالتلاميذ كانوا يخافونه وغير مصدقين أنه تلميذ..) (أعمال 9/26)
بولس حررت المسيحية من نطاق الخرفان الضالة الضيق ومن القيود التي وضعها المسيح فعقد مع الحاكم الروماني ليطرد المعتقد بعيدا عن الهيكل فيعيد هيكلته
وكان سكان أورشليم عند بعثة المسيح عشرين ألفاً انضم منهم إلى المسيح ثلاثة آلاف.. (تاريخ الكنيسة/ ص 48)..
الوثائق الأولى كانت رسائل بولس وقد ركزت أساساً على أمور (لاهوتية)..)
في الوقت الذي ينبغي أن يقول لليهود أنه مسيحي قال أنه يهودي، وكان اهل انطاكية هم من اطلق فيما بعد اسم المسيحيين على الطائفة التى اعدها (أعمال 18/26، 18/3).
وبعد ان جاء الحاكم واخرج بولس من السجن وفقا لاتفاق تم عقده فقام اليهود بطرد أتباع المسيح الذين هم من أصل يهودي من الهيكل.. (تاريخ الكنيسة/ ص 48)..
و ترك المسيحيين مدينة أورشليم عندما بدأت ثورة اليهود.. و لجئوا إلى بيلا ليحتموا فيها.. وبيلا: إحدى القرى الهلينية القريبة من قسطنطينية على طريق الأمم.. وهنا تحقق ما اراده الحاكم بعدما تقابل بولس لاخرجه من محبسه في ترحيل ذلك المعتقد بعد تشويه حقيقته
و ظل بولس يقول أنا رجل يهودي.. كنت فريسياً.. أي تابعاً للمذهب الأكثر تشدداً في ديننا.. إن لي رجاء.. بان، يحقق الله ما وعد به آبائنا.. وما زالت أسباط شعبنا الاثني عشر تواظب على العبادة ليل نهار راجية تحقيقه..) أعمال الرسل (4/26) (7/26)
يقول أدولف هرنك ....المسيح في مصادر العقائد المسيحية إن هناك عدداً من النقاط المؤكدة تاريخياً منها أن أحداً من خصوم المسيح لم يره بعد موته.. على الرغم من أن النص يشمل الخصوم فقط.. وبولس هو من احد هؤلاء الخصوم..
و الحركة (المسيحية..
النصرانية.. الصليبية..) التي أسسها بولس وما تلوه في الصياغة غطاء لإخراج أتباع المسيح من القدس.. ومن أفواه أتباعه وبني قومه نتحقق من دعوته وأين هي من دعوة المسيح.
(بواكيم برنز) في كتاب (باباوات في الحي اليهودي ص 74-112) (لقد كان بولس سباقاً إلى قبول فكرة انفصال المسيحية عن اليهودية ومهد بإنشاء العقيدة المناسبة....)
وبواكيم برنز هذا يعد في أمريكا له مكانته الدينية والسياسية وكتابه (باباوات من الحي اليهودي) يتفاخر ببولس فيقول أنه حرر المسيحية من القيود التي وضعها المسيح
وبذلك دخل شاؤول او بولس
النصرانية.. وانتقل من كرسي الجلاد إلى كرسي القاضي.. وهذا التحول أثار حيرة العلماء والباحثين.. بعدما أطلق شاؤول على نفسه اسم بولس حتى لايطلق عليه ما يعرفونه منافق
(لقد مات الرسل الذين شاهدوا المسيح، والمؤرخون لا يعرفون إلا القليل جداً عن عقائد تلك الفترة أي النصف الثاني من القرن الأول ويتفق غالبية العلماء على أن الكنيسة في أيامها الأولى كانت بدون صياغة لاهوتية وأن المسيح لم يذكر تفاصيل بناء وإدارة وممارسات الكنيسة(لوريمر/تاريخ الكنيسة
وتحول المعتقد من (إلى طريق الأمم لا تمضوا..) ولكن القراءة كانت قد انتقلت من دائرة العقيدة لتصبح عادة.. أي أنها تقرأ لأنها مكتوبة.. فقد كان مكانهم الطبيعي الهيكل.. الهيكل الذي تركوه ومضوا إلى طريق الأمم..
وبذلك فإن بولس قد أسس ديناً ووضع نفسه في أغلب مصاطب هذا الدين، فهو القائل عن نفسه:
(… ألست أنا رسول؟.. ألست أنا حر؟.. أما رأيت يسوع المسيح ربنا؟.. ألستم أنتم عمل يدي في الرب؟..).. (كورنثوس الأولى 9/1)..
غلاطية1 ـ 20وَالَّذِي أَكْتُبُ بِهِ إِلَيْكُمْ هُوَذَا قُدَّامَ اللهِ أَنِّي لَسْتُ أَكْذِبُ فِيهِ.
(رومية 3: 8) فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟
وان كان مجد الله ازداد بكذبي فلما ادعى كاذب؟؟؟؟؟؟؟
غلاطية3ـ12وَلكِنَّ النَّامُوسَ لَيْسَ مِنَ الإِيمَانِ، بَلِ «الإِنْسَانُ الَّذِي يَفْعَلُهَا سَيَحْيَا بِهَا». 13اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا
Holy Spiret
إذاً فهو حر.. فالماسونيون الأحرار (أي المجموعة التي تتصرف وفقاً لما تقتضيه الظروف وهم المجموعة القيادية) هم الذين يبنون المملكة الماسونيةاليهودية العالمية، وليس أنه حر فحسب، وليس أنه حر فحسب، وليس أنه حر فحسب، إنه يضع نفسه في درجة تمكنه من أن يدين الملائكة، وتمكنه من أن يدين المسيح ربه، ويلعن المسيح ربه.. يلعنه.. نعم.. فبولس هذا هو القائل:.
كورنثوس الأولى (6/2-3) أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الْقِدِّيسِينَ سَيَدِينُونَ الْعَالَمَ؟ فَإِنْ كَانَ الْعَالَمُ يُدَانُ بِكُمْ، أَفَأَنْتُمْ غَيْرُ مُسْتَأْهِلِينَ لِلْمَحَاكِمِ الصُّغْرَى؟ 3أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّنَا سَنَدِينُ مَلاَئِكَةً؟ فَبِالأَوْلَى أُمُورَ هذِهِ الْحَيَاةِ! 4فَإِنْ كَانَ لَكُمْ مَحَاكِمُ فِي أُمُورِ هذِهِ الْحَيَاةِ، فَأَجْلِسُوا الْمُحْتَقَرِينَ فِي الْكَنِيسَةِ قُضَاةً
(ألستم تعلمون أن القديسين سيدينون العالم.. ألستم تعلمون أننا سندين الملائكة..) كورنثوس الأولى (6/2-3)
(..إني أنا أيضاً عندي روح الله..) كورنثوس (7/40).. فيسوع سمي إله لأنه عنده روح الله.. وبولس هذا أيضاً اصبح عنده روح الله.. فكلاهما إله.. ولأن عنده روح الله نراه يقول:.
(الروح يفحص كل شيء حتى أعماق الله..) كورنثوس (2/10)..
(..المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة من أجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة..) غلاطية (3/13)..
طوفان المعلوماتية قدم اساليب جديدة للحوار مما عجل بحوار وكشف المعتقدات.... ولم تتح فرصة لتوضيح شريعة الخالق لاي جيل اخر كما هي متاحة الان... فبادر بالتوغل في معرفة احكام الحق لتتبين باطل البشرية من بوذية ويهودية وسيخية ومسيخية وقديانية وبهائية.... بالفعل انت و انت بصدد هدية الجهاد
إن بولس أسس باسم يسوع ديناً لا يمت بصلة للمسيح ولو كان موجود، ولو قيل للحواريين الاثني عشر أن الله تجسد في المسيح لأدركوا هذه الفضيحة ولرفعوا أصواتهم محتجين)..
(إن المسيحية لم تقض على الوثنية بل تبنتها بعد أن هضمت تقاليد العقل الوثني فكرة المسيح الإله)..
وبولس عثر عليها دون أن يبحث عنها، فكانت نتاج طبيعي لتفاعلات ذاكرته و عاداته الفكرية.
وتشتت المسيحيون الى فرق متناثرة وعليه كان لا بد أن يتدخل الماسون مجدداً.. ولكن تدخلهم هذه المرة ذو قوة أكبر.. وعلى رأس الامبراطورية اليونانية نرى قسطنطين في تجهيزه لإحدى معاركه يقول لقومه
(لقد رأيت صليباً في الهواء حول الشمس..)
ثم قال أنه انتصر بفضل هذا الصليب واعتنق المسيحية وأصدر بياناً ليسمي نفسه هو الآخر نبياً..