اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 23.05.2012, 20:20
صور إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي) الرمزية

عضو شرف المنتدى

______________

إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي) غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.03.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 358  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.07.2014 (18:53)
تم شكره 216 مرة في 117 مشاركة
افتراضي


تمام النص ـ فيه نادرة الصراخ في الحقل... استمتع!
22 وإنْ وُجدَ رَجلٌ يُضاجعُ اَمرَأةً لها زوج، فكِلا الرَّجلِ المُضاجعِ والمَرأةِ يُقتَلانِ. هكذا تُزيلونَ الشَّرَ مِنْ بَني إِسرائيلَ.
23 وإذا كانَت فتاةٌ بِكْرٌ مخطوبةً لِرجلٍ، فصادَفَها رَجلٌ في المدينةِ فضاجعَها،
24 فأخرِجوهُما إلى بابِ تِلكَ المدينةِ واَرْجموهُما بِالحجارةِ حتى يموتا، لأنَّ الفتاةَ لم تصرُخ صُراخ النَّجدةِ وهيَ في المدينةِ، ولأنَّ الرَجلَ ضاجعَ فتاةً مخطوبةً لِرَجلٍ مِنْ بَني إِسرائيلَ. هكذا تُزيلونَ الشَّرَ مِنْ بَينِكُم.
---- !!!
25 فإنْ صادَفَ الرَّجلُ الفتاةَ المخطوبةَ في الحقلِ فأمسَكَها وضاجعَها، يُقتَلُ الرَّجلُ وحدَهُ.
26 وأمَّا الفتاةُ فلا تُعاقَبُ لأنَّ لا خطيئةَ علَيها توجبُ القَتلَ، وإنَّما يكونُ ما حدَثَ كما إذا وثَبَ رَجلٌ على آخرَ فقتَلَهُ.
27 فالفتاةُ المخطوبةُ رُبَّما تكونُ صرَخت حينَ صادَفَها الرَّجلُ في الحقلِ، فلم يكُنْ مَنْ يُخلِّصُها.
---- أما في المدينة فلا يمكن أن تصرخ الفتاة دون أن يسمعها أحد! تفكير سخيف!





رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي) على المشاركة :