
21.05.2012, 12:50
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
15.03.2012 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
358 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
09.07.2014
(18:53) |
تم شكره 216 مرة في 117 مشاركة
|
|
|
|
|
هذه الجمل (محبة الأعداء والقبول بأن تُسرق وتُضرب) هي إن لم تكن شراً فهي ولا شك حماقة:
18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا،
19 لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)).
-- في رسالة قورنتوس الأولى الفصل 3
|