ويعلق الدكتور القس حنا الخضري على هذا إيمان يوستين فيقول :
كتاب تاريخ الفكر المسيحي – الدكتور القس حنا الخضري صفحة 453 .
و تقول الويكبيديا عن إيمان يوستين على الرابط التالى :
http://en.wikipedia.org/wiki/Justin_...e_of_the_logos
Justin sees the Logos as a separate being from God and subordinate to him
الترجمة :
جوستين يري اللوجوس ككائن منفصل عن الله و خاضع له
و تقول الويكبيديا أيضا :
Justin very clearly distinguishes the Son, or Logos, as being an Angel and an Apostle of God, but not the one true God himself, the Maker of all things, as Justin calls him. Justin confers the title of Creator only to the Father in all of his writings. There is no indication of the trinitarian doctrine, or of Christ being the "one true God", as Justin gives this title only to the Father.
الترجمة :
يوستين يفرق بوضوح بين الابن أو اللوجوس كملاك و كرسول من الله و لكن ليس الإله الحقيقي نفسه خالق كل شئ كما يسميه يوستين . يوستين يطلق لقب الخالق على الأب فقط فى كل كتاباته . لا توجد إشارة لعقيدة التثليث و لا لكون المسيح الإله الحقيقي . فيوستين يطلق لقب الإله الحقيقي على الأب فقط .
The Word is God (I Apol., lxiii; Dial., xxxiv, xxxvi, xxxvii, lvi, lxiii, lxxvi, lxxxvi, lxxxvii, cxiii, cxv, cxxv, cxxvi, cxviii). His Divinity, however, seems subordinate, as does the worship which is rendered to Him
الترجمة :
الكلمة إله و لكن ألوهيته تبدو متدنية و أيضا العبادة الموجهة له
و تقول الموسوعة الكاثوليكية أن إيمان يوستين هو مزيج من الأفكار المسيحية و الوثنية
Two influences are plainly discernible in the aforesaid body of doctrine. It is, of course, to Christian revelation that Justin owes his concept of the distinct personality of the Word, His Divinity and Incarnation; but philosophic speculation is responsible for his unfortunate concepts of the temporal and voluntary generation of the Word, and for the subordinationism of Justin's theology.
الترجمة بتصرف:
هناك مؤثران واضحان فى جسد العقيدة السالفة الذكر . يرجع للمسيحية إيمان يوستين بشخصية الكلمة و ألوهيته و تجسده و لكن الأفكار الفلسفية هى المسئولة عن المفاهيم غير الموفقة التولد الإرادى و المؤقت للكلمة و التابعية فى لاهوت يوستين
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |