اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 23.04.2012, 21:37

البياني

عضو

______________

البياني غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 31  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.10.2014 (23:53)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



بسم الله الرحمن الرحيم

تحية طيبة سيف الحتف مشرف عام


اقتباس

اقتباس
أما بالنسبة للبسملة في أوائل السور فهي لم تُعد آية بل تُقال للتبرك فقط ولكي تفصل بين السور وبعضها
.إيه المشكلة دلوقتي ؟



المشكلة كبيرة جداً ونطلب العون والمساعدة فصبر جميل من فضلك

المصاحف العثمانية الخمسة ، أو الستة ، التي كتبها الصحابة ، وعثمان كتب مصحفه ، وهي عبارة عن نسخ ما كُتب (( بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم )) من (( الصحف التي كان جمعها أبو بكر رضي الله عنه )) كتبوها من بسم الله إلى الجنة والناس كلمات وراء بعضها البعض بدون فواصل ، أي لا يوجد ما يبين الآيات ، لأن الوقف على رؤوس الآية سنة وبالسماع ، المصاحف بدون أسماء السور ، بالرغم من أن أكثر السور أسماؤها توقيفي ولا يمكن معرفة السورة إلا بملاحظة وجود البسملة في المصحف أو سماع القاريء أو المقريء يقف في نهاية سورة ويبدأ التالية بالبسملة .

إذا كان هناك خطأ ، أو عدم وضوح في هذه الأسطر القليلة رجاء التوقف وبيان الخطأ قبل المتابعة حتى لا يتشعب الموضوع ، ولا داعي لشرح طرق الأداء والقراءة واختلاف القراء بالوصل والسكت والوقف

لا أعتقد أننا نختلف حول هذه الحقيقة الثابتة الموجودة إلى اليوم ولا داعي لتكرارها كما لا داعي لأن نقول أن أول براءة ليس فيها بسملة ولا داعي للقول أن سبب عدم وجودها كذا وكذا ورأي فلان هو كذا والأخر يرى كذا فهذه كلها أمور معروفة

الشئ المرعب !!!! المشكلة الحقيقية !!!

الذي يجعل الإنسان المسلم يقشعر جلده وهو وحيد في جوف الليل يقرأ ويأتـي الشيطان ليوسس له فيقول :

((( البسملة وضعوها ، أو وُضعت ، للفصل بين السور ))

لم تُعد آية بل تُقال للتبرك فقط

ليس المهم رأي من ومن ولماذا اختلفوا في آرائهم المهم وهذا ما أتوقع أن أجد الجواب والرد عليه بعقلانية وموضوعية

إما أنها آيات ، بمعنى جماعة من الحروف والكلمات ، أو العلامات ، ولا يهم أن نضع لها رقم 0 ، أو 1 في أول السورة ، لأن ترقيم الآيات جاء بعد كتابة المصاحف ،
كلها وبدون استثناء أو تحفظ 114 الآية ، وهي :
113 في أوائل السور ، وواحدة في صلب النمل ،

أكرر

كلها وبدون استثناء أو تحفظ أنزلها الله وحياً على نبيه صلى الله عليه وسلم وأمره أن يضعها في المكان الذي نجدها فيه ،اليوم ، ووجده فيه من سبقنا وهي تماماً كما نجد أي آية أخرى مكرر كما هو في سورة االرحمن أو سورة المرسلات

أو ؟؟؟؟؟؟؟ وهذا هو الاشكال ؟؟؟؟ ما هي ؟؟؟

بل تُقال للتبرك فقط !!!!!!

فهل هذا يعني أنها لم تكن مكتوبة في الصحف التي جمعها أبو بكر رضي الله عنه

أم أنها كانت مكتوبة ولكن ليس بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم

أو وهذا هو الصحيح كتبوها بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم لأنها نزلت وحياً عليه



والسلام





رد باقتباس