اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :27  (رابط المشاركة)
قديم 21.04.2012, 11:30
صور لبيك إسلامنا الرمزية

لبيك إسلامنا

مـشرفـة عامـة

______________

لبيك إسلامنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.114  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.04.2014 (23:32)
تم شكره 335 مرة في 223 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها sirius A
يا اختي الفاظلة لقد شرح الدكتور هاته الاية بسياقها
لذا انصحك ان تستمعي اليه باذن وعين منصفة
فبكلامك هذا تاكدين ان امة محمد صلى الله عليه وسلم امة عقيمة عاجزة عن الاتيان باناس عظماء كثر ومفسرين افضل من ابن عباس فماردك علي؟

فضل ابن عباس رضي الله عنهما
قال ابن عباس : (ضمني رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه وقال: اللهم علمه الحكمة وتأويل الكتاب) ].
وهذا فيه فضل ابن عباس ، والحكمة هي السنة، وتأويل الكتاب يعني: تفسير القرآن، وقد جاء في الصحيح بلفظ: (اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل) ].
وقد ظهرت آثار هذه الدعوة في فضل ابن عباس وعلمه، فقد أعطاه الله علماً جماً، في تفسير القرآن، قال مجاهد : عرضت المصحف على ابن عباس ثلاث مرات أقف عند كل آية وأسأله عن تفسيرها، وهذا من آثار دعوة النبي صلى الله عليه وسلم له بقوله: (اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل).


إن النصوص الشرعية متضافرة على فضل أول هذه الأمة مثل قوله تعالى: (والسابقون الأولون)، وقوله (لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ
وكما في السنن الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم مما هو في الصحيحين أو أحدهما من قوله: خير القرون القرن الذي بعثت فيهم ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم...
وقوله: والذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه. وغير ذلك من الأحاديث..
وكقول ابن مسعود: إن الله نظر في قلوب العباد: فوجد قلب محمد خير قلوب العباد ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد... وقول ابن مسعود: من كان منكم مستنا فليستن بمن قد مات أولئك أصحاب محمد أبر هذه الأمة قلوباً وأعمقها علماً وأقلها تكلفا قوم اختارهم الله لصحبة نبيه وإقامة دينه فاعرفوا لهم حقهم وتمسكوا بهديهم فإنهم كانوا على الهدي المستقيم.







توقيع لبيك إسلامنا
أرى أناسا بأدنى الدين قد قنعوا ولا أراهم رضوا في العيش بالدون فإستغن بالله عن دنيا الملوك كما إستغنى الملوك بدنياهم عن الدين


من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا ، فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة

******
وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ ، وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ


رد باقتباس