 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن |
 |
|
|
|
بارك الله فيك أخى الكريم
و أنا لم أقل أنك تقول ما يقوله أبقراط
فمن الواضح طبعا أنك تنقل كلام أبقراط عن سبب تحديد الجنس لتثبت أنه مخالف لما يقوله الحديث
و لكن ما أردته هو مصدر لكلام أبقراط
لأنك أثبت أنه مختلف عن الحديث
و النصارى و الملاحدة يزعمون أن الحديث منقول من أبقراط
و بالتالى فإن إعطاء رابط لإثبات أن أبقراط قال أن الجنين نوعه يتحدد من خلال كثرة المنى هو أبلغ فى إقامة الحجة على أعداء الدين و أبلغ فى دحض الشبهة
|
|
|
 |
|
 |
|
فإذا وضعنا في الإعتبار أن رسول الاسلام عند هؤلاء .رجل بدوي يعيش في الصحراء فسيكون فكره أكثر سذاجة ..
.فأين قال بكثرة ماء علي ماء!؟؟ ...
لماذا لم يستعمل الزيادة أو الكثرة كما قال أعظم الأطباء ومعلمهم الأول أبو الطب أبقراط ....ولكن إستعمل لفظ العلو ، ولم يحدد عين هذا العلو . .... عدم وقوعه في هذا الفخ هل هو مصادفة ؟!
وقد بينت في آخر الموضوع تفرد الإسلام بوصف مكمن العلو الوراثي ... ولا أقول السيادة فالعلو أدق من السيادة ..
= تصور
أبقراط الخرافي للرحم كأنه قربة تمتلئ عند ممارسة الجماع ويأتي الولد من تجمع للمائين داخل الرحم :
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
في العالم الغربي وحتى القرن الـ 17، كان يشار إلى الهستيريا على أنها حالة مرضية تصيب النساء تحديداً وتكون ناجمة عن اضطرابات في الرحم (وقد جاءت كلمة هستيريا أصلاً من كلمة إغريقية هي هيسترا "hystera" وتعني "الرحم"). ويعزى أصل مصطلح "هستيريا" إلى أبقراط حتى وإن لو لم يجري إستخدامه في الكتابات التي تعرف مجتمعة باسم "جسم أبقراط".
ويشير جسم أبقراط إلى مجموعة متنوعة من أعراض المرض منها الاختناق و مرض هيراكليس التي تسببها (كما يفترض) حركة رحم المرأة إلى مواقع مختلفة داخل جسدها مما يؤدي إلى جعل رحمها خفيفاً وجافاً نظراً لإفتقاره إلى السوائل الجسمية. وكان يوصى بـ الحمل كعلاج لمثل هذه الأعراض ، لأنه بدا أن الممارسة الجنسية (الجماع) ستبلل الرحم وتسهل عمل الدورة الدموية داخل الجسم
|
|
|
 |
|
 |
|
المصدر
وهذا هو القرآن الكريم والحديث يبينان إعجازهما وتفردهما في دخول النطفة الأمشاج
(1) فقط إلي الرحم
ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ
المؤمنون
وحديث
يقول صلى الله عليه وسلم ( يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر في الرحم بأربعين ، أو خمسة وأربعين ليلة . فيقول : يا رب ! أشقي أو سعيد ؟ فيكتبان . فيقول : أي رب ! أذكر أو أنثى ؟ فيكتبان ويكتب عمله وأثره وأجله ورزقه . ثم تطوى الصحف . فلا يزاد فيها ولا ينقص ) رواه مسلم
وهو ما أثبته العلم :
قال ابن منظور في لسان العرب:"نطفة: النطفة هي صغار اللؤلؤ والواحدة نَطَفةُ ونُطَفَةٌ شبهت بقطرة الماء".
وقال الزبيدي في تاج العروس: "ونطفت آذان الماشية، وتنطفت: ابتلّت بالماء فقطرت.
آخر تعديل بواسطة د/مسلمة بتاريخ
20.04.2012 الساعة 03:29 . و السبب : إصلاح الاقتباسات ورابط المقطع .. بارك الله فيكم