اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 18.04.2012, 22:38

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي من و متى و ما سبب تحريف الكتاب المقدس من المصادر المسيحية


بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيد المرسلين



قال النصرانى :


اولا حتى نقول على كتاب انه محرف فيجب ان يكون لدينا نسختين واحدة محرفة واخرى اصليه وانا اقول لك اين النسخه الاصليه من الكتاب المقدس هل تستطيع ان تاتونا بها ولماذا لم يحتفظ بها محمد نبي الاسلام ان كانت لديه(ال عمران 3 ........... مصدقا لما بين يديه )
ثانيا متى تم تحريف الكتاب المقدس .فما يبدوا من ادعاءات القران انه حصل بزمن محمد نبي الاسلام (بقرة 41 و97والعمران 3 ) أي بعد اكثر من خمسمءة سنه من المسيحيه و الاف السنين من اليهودية في وقت كان الكتاب المقدس منتشرا في شتى انحاء الارض ولم يكن لذاك الوقت وساءل الطباعه والمواصلات فعل يعقل يا هذا ان يتم تحريف كل النسخ في كل انحاء العالم في نفس الوقت
ثالثا من حرف الكتاب المقدس هل هم اليهود ام النصارى ام اتفقوا ؟وعقدوا اجتماعات لكي يغيروه بنفس الوقت والكلمات واللغات كلها ؟ علما انهم لم يكونوا على اتفاق ذالك الوقت
رابعا ماهو الغرض من تحريف الكتاب هل لتحقيق مصالح لليهود ام للنصارى وماهي هذه المصالح والفوائد التي حققوها
خامسا التوراة والانجيل والقران (كما يقال )هي كتب سماويه منزله من القدير فاذا كان الله لم يستطع ان يحفظ كتابه الاول ثم الثاني من الطبيعي لن يحفظ الثالث القران فهل تعتقد بان الله اضعف من البشر بحيث لا يحفظ كتبه من التحريف ؟؟؟
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس