[إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي)]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها زهراء متى ( 19 : 3 و 4 و 5 ) : ((وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امرأته لكل سبب .فأجاب وقال لهم أما قرأتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وانثى .وقال .من اجل هذا يترك الرجل اباه وامهويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً )) . هذه العبارات ليس فيها منع التعدد..ولا نجد جملة واحدة تقول ممنوع التعدد أو لا يجوز الزواج بأكثر من واحدة ، وغاية الكلام هنا هو منع الطلاق وليس غير ..

صحيح. يوجد منع الطلاق إلا في حالة الزنى. والطريف أن هذا القانون لا ينفّذ إلا لدى المسيحيين في البلدان الإسلامية العربية! أما في الغرب فالكنيسة خانعة كلياً للسياسيين. والطلاق "شغّال"
كما أن الجماع قبل الزواج "شغّال" وهو يعارض العهد الجديد أيضاً.. وقد باتت الكنائس البرتستنتية تزوج اللواط والسحاق ـ وتفتخر!
المسيحيون لا دين لهم ـ ما يؤمنون به هو "موضة"!
أقولها صراحة: أن تعيش مسيحياً ملتزماً هو في الغرب !أصعب! منه في الشرق. وهذا ما عانيت منه لما كنت مسيحياً.
والرسوم التي تسخر من نبينا المسيح عيسى ابن مريم عليهما السلام منتشرة عندهم في الغرب!

للمزيد من مواضيعي