فضائح النصراني لا تنتهي !
كلما استدل بنص يتضح أنه محرف !
حذرته من النصوص المستهلكة التي تمت إهالة التراب عليها لكنه يصر على تكرار نفس النصوص المحرفة المستهلكة ...
هذا سلوك مخزي .. ألا تحفظ ماء وجهك ؟
ما هو رد فعلك عندما تتأكد أنك تستدل بنص محرف ؟؟
ألا تستحي ؟
ألا تخزى ؟
........................
الدليل الأول على الثالوث حسب كلام النصراني هو :
النص الذي يجعل من
النصارى أضحوكة تعبد الخروف ! .. رؤيا يوحنا 22 : 1
..........................
الدليل الثاني على الثالوث حسب كلام النصراني هو :
النص المحرف 1 يوحنا 5 : 7
يقول النصراني :
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها برثولماوس |
 |
|
|
|
كل الكلام هذا انسفة لك بنص من الكتاب المقدس
الفانديك
5: 7 فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الاب و الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة هم واحد
5: 8 و الذين يشهدون في الارض هم ثلاثة الروح و الماء و الدم و الثلاثة هم في الواحد
أى رايك بقى .؟
نص فى الكتاب المقدس بيقول الثلاثة واحد الاب والكلمة والروح القدس وهولاء ثلاثة .؟
عايز أشارة لثالوث الأقدس فى الكتاب المقدس .؟
أومال الآيات التى وضعتها لك عرفت تثبت انها لا تعبر عن روح الكتاب المقدس .؟
الفانديك
5: 7 فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الاب و الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة هم واحد
5: 8 و الذين يشهدون في الارض هم ثلاثة الروح و الماء و الدم و الثلاثة هم في الواحد
أى رايك بقى ...........؟؟؟؟؟
|
|
|
 |
|
 |
|
هذا النص غير موجود في: النسخة العالمية “ISV” , والنسخة الأمريكية القياسية “ASV”, والنسخة الإنجليزية القياسية “ESV” ... إلخ.
ومثال هذا ما جاء في الترجمة العالمية القياسية :
ISV:
1Jo 5:7 for there are three witnesses-
1Jo 5:8 the Spirit, the water, and the blood-and these three are one.
1Jo 5:9 if we accept
(5 :7 ) : " لذلك هناك ثلاثة شهود" .
(5 : 8 ) : "الروح والماء و الدم وهؤلاء الثلاثة هم واحد" .
( فلا يوجد أي ذكر للآب والكلمة والروح القدس ولا ذكر أن الثلاثة هم واحد ) .وبالتالي تم حذف النص من التراجم العربية الحديثة كالآتي:
1- الترجمة العربية المشتركة :حذفت النص.
2- الترجمة العربية المبسطة : حذفت النص أيضا".
3- الترجمة الكاثوليكية الحديثة (منشورات دار المشرق - بيروت) : حذفت النص أيضا" , وكتبت في الهامش أسفل الفقرة التي تسبقه (الصفحة 992–الطبعة 19 – العهد الجديد) " : ولم يرد ذلك في الأصول اليونانية المعول عليها, والراجح أنه شرح أدخل إلى المتن في بعض النسخ "".
4 - الترجمة التفسيرية للكتاب المقدس - (كتاب الحياة) –وضعت النص بين قوسين وكتبت بالمقدمة أن ما بين الأقواس عبارة عن شرح وتفسير وغير موجود بالنص الأصلي.وفيما يلي أقوال بعض المعاجم المسيحية حول هذا النص:
"إن النص المتعلق بالشهود الثلاثة في السماء (يوحنا الأولى 5: 7) -نسخة الملك جيمس - ليس جزءًا حقيقياً من العهد الجديد".[6]
"إن العدد في رسالة( يوحنا الأولى 5: 7) يقول: "فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ". إلا أنه إضافة على الأصل حيث لا أثر له قبل أواخر القرن الرابع بعد الميلاد". [7]
"إن العدد في رسالة( يوحنا الأولى 5: 7) في النص اليوناني الأول للعهد الجديدTextus Receptus والموجودة في نسخة الملك جيمس يوضح كيف أن يوحنا قد توصل إلى عقيدة الثالوث في هيئتها الواضحة "الآب والكلمة والروح القدس" ، إلا أن هذا النص وبكل وضوح هو إضافة على الأصل باعتبار أنه غير موجود في المخطوطات اليدوية اليونانية الأصلية ".[8]
وفي تفسير "بيك" للكتاب المقدس( Peake's Commentary on the Bible) يقول الكاتب:
""إن الإضافة الشهيرة للشهود الثلاثة :"الآب والكلمة والروح القدس" غير موجودة حتى في النسخة القياسية المنقحة. وهذه الإضافة تتكلم عن الشهادة السماوية للآب، واللوجوس وهو(الكلمة) ، والروح القدس، إلا أنها لم تستخدم أبداً في المناقشات التي قادها أتباع الثالوث. لا يوجد مخطوطة يدوية جديرة بالاحترام تحتوي على هذا النص. حيث إن هذه الإضافة قد ظهرت للمرة الأولى في النص اللاتيني في أواخر القرن الرابع بعد الميلاد، حيث أقحمت في نسخة فولغيت(Vulgate) وأخيرًا في نسخة إيراسمس( Erasmus) للعهد الجديد .""
وللأسباب المذكورة أعلاه نجد أن اثنين وثلاثين من علماء الإنجيل يدعمهم خمسون من الطوائف المسيحية المساعدة، عندما قاموا بجمع النسخة القياسية المنقحة للكتاب المقدس ( RSV)اعتمدوا على أقدم المخطوطات اليدوية المتوفرة لديهم، ونجدهم قد أحدثوا تغييرات شاملة على هذه النسخة بالحذف في ما يقرب من 300 موضع ومن بين هذه التغييرات كان طرح العدد (يوحنا الأولى 5: 7) جانبًا على أنه تحريف أضيف على الأصل.